اللـورد آه سيهــون ..

366 36 318
                                    

[ عذرا على الاخطاء الاملائية ان وجدت .! ]

الامـر اشبـة بأنني اريدك
وابعدك اخـاف عليـك واتركـك
كنت احافظ عليـك واخـاف رحيـلك
بمجرد سمـاع اسمـك تتساقـط مشاعري عندك
انصـاع بكـل حواسي لـك انـت بمثابة منـوم مغنـاطيسي
تأخذني وتشدني اليـك دون ان تأبة لحـالي

انـا من غرقت بـك واستسلمت
انـا من اختارك انـا الذي سحـر بهيئتك
انـت ايــها اللورد لـم تبقي شيء لي حـتى
حتى عقلي سلبتـة مني واصبح قلبي عنـدك

اقترب لتكـون لي يكـفي جـفاء

عــام 1914 قبــل بدأ الحـرب العـالمــية الاولى بشهر ..


يجــلس في غـرفـة خشبية رثة في منتصف الغابة مـع ضوء شمع خـافت
امـامة طاولــة وكـأس النبيذ اشغــل سيجارتــة ليبدأ باستنشاقهــا ينفث ذلك الدخان ليزيد من رائحة الغرفة

" انهـضـي لتذهـبي .. لا اتحمــل رؤيتك "

بصوتة العميق تحدث بهدوء
لتلك التي تنـام على السرير تغطي نصف جسدهـا
لتنفذ ما قال وتنهض ترتردي ملابسها
بيعدا عن ناظرية لا يعلم لما احضرها معة !
هو حتئ لم يفعل معها شي .!

انتهت لتقف امامة وتردف " انتهيت .."

حـرك عينية بملل لينادي على احد الحراس
" سترسمان .."

طرق الباب المدعوا ليدخـل وينحني ليردف

" امــرك ايــها اللورد .."

" اعيدها الى القصر .. "

آمر بينمـا يسكب المزيد من ذلك النبيذ ويرتشف
وهو يسمع الاخر يطيع

تنهــد بضيق لينظـر للساعة
التـي في يدية كانت تشير الى 6:30 صبـاحا
ولكــن بسبب الطقس كانت
تبدوا وكـانها مازالت عند اللرابعة او الثالثة فجرا

نهــض وهو بكـامل وعية
و

لا يستسلـم للجرعات تلك
تسير بجسدة وكأنة كان يرتشف مأء بدل عنة

ليرتدي معطف الفرو خاصتة
يحملة بعرض اكتافة وطولة الساحر
ويزيدة جمالا بجمال وجهة وبياضة .. ويخرج

تحركت العربة لتقــف عند قاعدة الجنود
ترجــل منهــا لينحني لة جميع الحراس الذي كانوا يقفون
عند البوابة

سـار بـاتزان وهو يحدق بالجنود الذي يبعدونة وهم يتدربون
جـاء الية احــد الضبــاط لينحني ويردف بتوتر

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 15, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

LORD||OHحيث تعيش القصص. اكتشف الآن