أسرع ماتياس راكضًا إلى منزله كي يحضر مرآة أخرى.
يركض ويركض حتى وصل إلى منزله، وسط القرية ليحضر مرآة طويلة تقريبًا في حجم التي كُسرت أو أكبر قليلًا..
أحضر سكينًا ونحت عليها personne n'est parfait
(لا أحد كامل)
أخذ يعاني في نقلها من منزله بينما يتجول بها في دروب القرية، بدأ يسمع الصراخ يخرج تقريبًا من كل منزل بالقرية.رجالًا ونساءً وأطفالًا..
الكل يصرخ، لا أحد يستطيع المساعدة، فقط الوسيط يستطيع رؤيتهم ثم قتلهم..
تابع سيره دون أن ينظر يمينًا أويسارًا ثم دخل منزل أسرة كمال.لابد وأن هناك أثرًا أيضًا به منذ أن حدثت تلك الجريمة البشعة هنا على يد أولئك الظلاميين.
وضع المرآة أمام الحائط ثم أحضر مصباح كيروسين ووضعه لتعكس المرآة ضوءه على إحدى الجدران
- أتمنى أن يفلح ذلك.أرجوك أن تفلح
أنت تقرأ
العين الثالثة
Phiêu lưuهل ستفتقده.. ذلك العالم الذي تعيش فيه؟ أستطيع أن أحكي لك قصتي.. قصة مليئة بالشجاعة والبطولات، لكني سأكون كاذب.. أنا لستُ بطلاً. انتظار.. وانتظار.. وانتظار.. هذا ما تجمدت عنده أفعالي قصر محاط بالظلام.. هذا ما تقلص إليه عالمي. آسف أنا. .لقد أطلقت شيئا...