تذكير...
في المدرسه ...
يونا : هاقد اتيت للجحيم اوووف سوف اقابل ذلك الوحش مجددا ،تنهدة ،، ولكني احبه مع تعامله لي بقساوه وتنمره علي إلا اني احبه ،لماذا وقعت في حب شخص بلا قلب؟
قاطع تفكيرها كريستال.
كريستال:اوووه بماذا تفكرين ياحمقاء ، قالتها بصوتٍ عالي لكي يسمعوها بقيه الطلاب.
لينفجرو ضاحكين عليها كانت ملامحها بارده وهادئه عكس داخلها فقلبها قد تحطم .
قاطع ضحكات الصلاب صوت شوقا
(واخيرا طلعت )😂
او كما تسميه يونا بالوحش .
شوقا :ماالأمر المضحك هنا ،اقتربت كريستال وهي تمسك ذراعه اليسرى: لاشي جديد اوبا كنا نهينها قليلا
غضب شوقا قائلا: من انتي لكي تهينيها،انصدم جميع من كان في الساحه ،قالت كريستال :اوبا ماذا حصل لك هل وقعتفي حب يتيمة اب ،،،
غضب شوقا هذه المره بكثره حتى اصبح وجهه احمر من شده الغضب وصرخ : نعم احبها ،احبها هي ملكي انا
انصدمت يونا وشعرت بدقات قلبها تتسارع مع دموعها التي انسابت على وجنتيها .
قامت كريستال بتصفيق قائله :وااااه حقا ،اذا تثبت ذالك 😈
لم يتكلم شوقا بشي بل تركها وسحب يونا من معصمها ،قبل ان تنطق بحرف اطبق شفتيه بشفتاها فنحت يونا عيناها على وسعهما وشعرت بالحرارة فجأه،فصل القبله وهو ينظر الى عيناها التي اصبح يغوص بداخلها ،قال بهمس : احب طعم الفراولة،احمرت يونا خجلا ودفنت راسها بصدر شوقا ،ابتسم شوقا على خجل ولطف اميرته
بعد مرور الايام والاشهر ازدادت علاقة يونا وشوقا واصبحا حديثا المدرسه في المساء الساعه ٨
كانت يونا تنتظر شوقا
في الماضي......
كانت يونا تقرأ كتابا ،قاطعها رنين هاتفها ،كان شوقا فردت عليه
شوقا :مرحبا اميرتي ،هل انتي بخير؟
يونا :مرحبا ،انا بخير ،وانت سكرتي
شوقا: هههههه، انا بخير
يونا : لماذا تضحك؟
شوقا : لماذا تناديني -بسكرتي-
يونا : لانك شبيه السكر
شوقا : حقا ،حسنا سوفآتي واصطحبك الساعه ٨مساء فلدي مفاجأة لك.
يونا : حقا ،وماهي اخبرني ارجوووك.
شوقا : لا لن تصبح مفاجأة اذا اخبرتك
يونا : حسنا .
شوقا : اميرتي اريدك اليوم مثيره
يونا : يااااه منحرف هيا الى اللقاء
شوقا : وداعا اميرتي .
في الحاضر...
كانت يونا تنتظر شوقا كامت جميله ومثيره لحد اللعنه ، كانت ترتدي فستان لونه احمر يظهر تفاصيل جسمها الجميل والجاكيت الاسود الذي يصل الى ركبتها لان الجو بارد ،وشعرها الطويل المنسدل ،بإختصار كانت اميره كما سماها شوقا😍
رن هاتف يونا :مرحبا شوقا
شوقا : هيا انزلي انا بإنتظارك
خرجت يونا من المنزل كانت سياره شوقا واقفه امام منزلها ،لفت انتباه شوقا صوت كعب اميرته وهو يصدع في الأرجاء
وجه نظره لها لقد كان جامد بمكانه ويشعر بقلبه سيخرج ،لاحظت يونا ان شوقا ينظر لها بشرود
فلوحت امامه بيدها ، هيي سكرتي اين شردت
شوقا بلا وعي :بكِ مثيرتي
احمرت يونا خجلا ،تححم شوقا وفتح باب سيارته .
شوقا : هيا تفضلي اميرتي
ركبت يونا السياره ،وبعد مزه وصلا للمكان
يتبع