الغضب الذي كان سيعم

719 11 17
                                    

نظر الاب الى بروده الكساندر وقال له كيف لك ان تتجرا ان تنزل عليه بهذه البروده وانا غاضب.
ساندر ...وماذا في ذالك انا هكذه دائمن ..الان اخبرني ما الذي يجري ...ولماذا انت غاضب
الاب. نعم انت لمذا قد قمت ببيع من الاسهم الى صديقك وجعلته شريك في الشركه ولم تطلب اذنا هاه
من سمح لك بهذه دون اذني
ساندر ضرب الطاوله الفخمه المزينه الم تعيني مدير في شركتك اذن ماذا الان هاه طبعن بصود حاد وضعيف قليلن لانه ابوه
.الاب ..بصوت عال وليكن
كان طلت اذني هل يعني اذا عيننت تتمادا .
ساندر بصوت عالي #هلمره يقطع القلب# ..علا ما تماديت لان انا عينت رفيقي احد شركاء  هذه الشركه الكبرى
ساندر لا تنسى انها ساعدني كثيرا وقف بجانبي بينما انت كنت تذهب في سياحه
الاب . الاب يسفع ساندرس صفعه قويه على وجه
مما جعلها خدودها ساندر الابيض يحمر بسرعه
ولاكن رغم ذالك
ساندر لم يتكلم ولم ينزل نظره لانه قوي ولا يهمه ابدن
الاب ..ايه الوقح انا هكذه علمتك ان تتكلم مع اسيادك
ساندر.وهو ينظر بحديه اللى ابيه .امسك معطفه ووضح الشاليه علا رقبته وذهب من وجه ابيه دون كلمه
الام . كيف تتاداا ان تضرب ابني امام عيني. ابني الذي طالما سهره على شركتك التي اتعب فيها بجد ولم يعرف طعم النوم فقط حتى تشعر بالفخر به الان انت حتى تضربه لانه فقط عين صديقه لقد احبطت ابني بهذا الفعل الان اعلم ما الذي سيفعله بنفسه الان وانت تعرف ابنك جيدا حار مزاجي وعصبي ولكن رغم ذلك انا اعرفه جيدا قوي ولا يستسلم لك ابدا وهو يعرف كيف تتخذ قرارات لذلك دعونا
الاب. انزلي يديه الى الارض ومسكها بقوه ضغط على يديه واغمض عيني اشعر بالندم لما فعله باذنه وتنهد في غضبي وحزني لما فعلت هذه اول مره يقوم بضرب ابنه ما صرفه في الحال وراءه الخدمه يتراكضون سيدي سيدي الا ان الام
.الام . اذهب الى الجحيم لم اعد لم اعد اهتم بك بعد الان بعدما رايته كيف تضرب وابني امام عيني الذي لم يعرف حدوده للغلط.
الاب . جاك شغل السياره الان والحق ساندر
فور
جاك هو سائق السيد
انطلق وراء ساندر بسرعه

عنوان افتراضي .. قصه الرقيقه ... وسيد الرجال القاسيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن