انا جيف عمري 18 سنة.
اعيش مع ابي و امي و اخي الاصغر مني بسنتين
و هذه هي قصتي.....
عندما اردنا الذهاب الى المدرسه انا و اخي جون .انتضرنا الحافله حالما تقف.
فاتى بعض المتنمرون الذين هم من نفس مدرسه اخي و بدأو بمضايقه اخي.
فانا غضبت و لم استطيع التحمل...
فضربت الذي كان يضايق اخي ضربا شديدا....
و حالما وصلت الحافله صعدنا اليها و ذهبنا الى المدرسه....
و في الليل خرجت من المنزل قليلا و بدأت اتجول....
و في الطريق وجت الذين تنمروا على اخي..
لكن هذه المره اتى اكثر...
و بداو بالانتقام الى صديقهم...
و عندما اسقطوني على الارض.
اتى احد منهم و بدأ بالسكب علي النفط
و اشعله.. و لم اشعر بشيء فجأ استيقظت في المستشفى و كان هناك ضمادات على وجهي
و قال الطبيب بانه لن لستطيع خلتها الى بعد اربعة اشهر....
و عندما عدنا الى البيت ذهبت الى الحمام و لم استطيع التحمل اكثر.
فخلعت الضمادات ووجدت
ان وجهي اصبح ابيض و لا استطيع اغماض عيني
فاحضر سكينا و بدات بقص فمي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فاستيقضت امي على صوت ضحك بالحمام
فوجدتني اقص فمي
فذهبت بسرعه الى ابي و اخبرته
و احضر ابي بندقيه لكي يقتلني
فاستدرت نحوه و قلت له.....
هل ابدو جميلا..
فاجابتني و هو خائف...
مستحيل انت لست ابني جيف الذي اعرفه.
ثم لم استطيع التحمل فذهبت راكضا الى ابي
و هو كان يرتجف من الخوف و لم يريد قتلي لاني ابنه..
فقتلت ابي و امي..
و ذهبت الى اخي جون و اخبرته
هل ابدو جميلا...
فاجابني من دون تردد او خوف...
(هل انت جاد انت في غايه الجمال)..
فقلت الى اخي...
(اذهب الى النوم)..
و كان عندي كلب اسمه سام
ذهبت الي كلبي و احرقت وجه و قصصت فمه
و بدات اخرج كل ليل اذهب الى اشخاص عشوائيين
و اقول لهم...
هل ابدو جميلا...
اذا اجابوني بلا
فساقتلهم من دون تردد
و اذا اجابوني بنعم
ساقول لهم اذهبو الى النوم
و بقيت هكذا..
افعل هذا كل يوم..
هذه كانت قصتي...
انتهت القصه اخبروني اذا ارتم قصه اخرى....
