سجينة قلبي"prison of my heart"

النهاية

جاء اليوم المعود وهو زفاف ماريا و دافيد اللذان كان في قمة اناقتهما و روعتهما :

كانت فرحة لا توصف لجميع افراد العائلة وخاصة دافيد الذي و اخيرا زوجته و حبيبته ستصبح له بعد انتهاء الحفل توجهو لغرفتهم لان لهم يوما طويلا غدا وهو شهر العسل الى تركيا

دخلت ماريا الى الغرفة و دخل دافيد ورائها اردف قائلا: حبيبتي اذهبي لتستحمي و ارتاحي انا ساستحم في الحمام الاخر

اومات له و دلفت للداخل ارتاحت بعض اخذ حمام دافئ وارتدت اجمل ملابس نوم اشترتها من اجل حبيبها و زوجها و قد قررت ان تصبح جريئة اليوم لبست ثوب احمر شفاف الى الاسفل و مفتوح فتحته على طول الفخذ حتى البطن و لبست تحته ملابس داخلية بلون الاحمر

كانت جالسة وتمشط شعرها حتى دخل دافيد مرتدي بنطال اسود للنوم و كان بدون قميص تصنم دافيد من المنظر الذي راه و من دون وعي حتى حاصرها بينه وبين الحائط و هو يقبل كل انش من جسدها ووجهها قائلا: يبدو انني لن استطيع الصبر اكثر ماري

ماريا: و انا كلي لك يا عمري

ما ان قالت تلك الجملة الصغيرة حتى انقض على شفتيها و ماهي دقائق حتى اصبحت تبادلة تحولت الى قبلة كلها رغبة و حب رماها على السرير و استلقى فوقها ماهي ثواني حتى اصبحو عاريين و هو يقبل كل انش فيها و هي تتاوه بصوتها الانثوي باسمه و الذي زادته رغبة و عشق .... بعد ساعات كانت ماريا مستلقية على صدر دافيد و نائمين بسلام فلقد اصبحت زوجته قولا و فعلا

استيقظو في الصباح و جوهم لم يخلو من الرومانسية  و العشق و عبارات الحب و الغرام و قبلات توجهو لشهر عسلهم في اسطنبول قظو وقت ممتع :

و قد جاء موعد رجوعهم الى اسبانيا رجعو وكل العائلة فرحة بفرح العرسان الجدد

كانت ماريا في غرفتها و فجاة احست بدوار و الغثيان توجهت للحمام لكن لم تحتمل وسقطت مغشيا عليها جاء دافيد و قد لاحظ باب الحمام مفتوح ولم يجدها في كل انحاء المنزل ذهب الى الحمام ليجدها واقعة على الارض وقد كانت تبدو شاحبة اسرع بها الى المستشفى وما هي الا ربع ساعة خرج الطبيب فرحا ليخبرهم انها حامل لقد طار دافيد فرحا لانه سيصبح لديه ثمرة حبه مع ماريا و سيصبح اب

بعد مرور 9 اشهر :

كانت ماريا و دافيد نائمين لكن فجاة شعرت ماريا بمغص حاد في بطنها ايقضت دافيد و حملها للمستشفى و اخبر الجميع لانه حان موعد ولادتها ما هي الا ساعات خرجت الممرضة تحمل صبيا صغيرا و قد كان يشبه دافيد كثيرا كان حقا جميلا

و عندما فتحت ماريا عيناها وجدت دافيد جالس امامها و العائلة كلها مجتمعة و فرحة و طفلها الصغير بين الحضانها لقد اسموه سيفاستيان :

انتهىىىىىىىىىىىىىىى

 الى الملتقى انشالله في رواية جديدة بحبكم

فوت+كومونت

بااااااااااي