p1

56.7K 570 30
                                    

تستيقظ الفتاه الجميله ليداعب نور الشمس بشرتها البيضاء التي تشبه بشره الاطفال تفتح عيونها ثم تغلقهن من شده الضوء ثم تفتح عيونها مره ثانيه تستيقظ من الفراش وتذهب الئ الحمام لكي تسبح تضع عطر الياسمين علئ حسمها ثم تتحمم تخرج بعد ربع ساعه وتلف المنشفه حول جسمها الابيض المكتنز وترتدي ملابسها

تستيقظ الفتاه الجميله ليداعب نور الشمس بشرتها البيضاء التي تشبه بشره الاطفال تفتح عيونها ثم تغلقهن من شده الضوء ثم تفتح عيونها مره ثانيه تستيقظ من الفراش وتذهب الئ الحمام لكي تسبح تضع عطر الياسمين علئ حسمها ثم تتحمم تخرج بعد ربع ساعه وتلف المنشفه ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ثم تذهب الئ العمل تعمل في شركه ماتشورد لصناعه الاسلحه لكنها لم تلتقي في المدير ابدا وذلك لان الشركه تكون علئ قسمين القبو والبنايه فهي تعمل في القبو لذالك لم تلتقي به

حور.  لقد نسيت ساره انها نائمه حتئ الان ساره ايها الجرذ العفن النتن استيقضي

ساره اتركيني حور انام لقد تعبت حقا

حور انا اعرف كيف اجعلك تستيقضين ايها البرص
ذهبت الئ الحمام واخذت سطل ماء بارد واوقعته ع ساره

ساره استيقضت مفزوعه ماذا حدث ماذا حدث هل سطح البنايه يمطر

حور وقد ضحكت بقوه علئ صديقتها ومنضرها العشوائي المضحك

ساره بغيض ايتها البرص المتعفن النتن ايتها السحليه كيف تقومي بهذا اهكذا يوقضون البشر

ساره وقد كتمت ضحكتها بصعوبه لم اجد اي طريقه لايقاضك فانتي عندما تنامين تشبهين الاموات

ساره وقد غضبت انا اشبه الاموات يا زومبي

حور انا زومبي يا سحليه

ساره بجديه اوك اوك لنوقف معركتنا لما بعد رجوعك من الشركه

حور بجديه ايضا نعم نعم هذه افضل انا ذاهبه وداعا وخرجت للشركه ذهبت للشركه ودخلت من الباب الخلفي فلا احد يدخل من الباب الخلفي الا الذين يعملون في القبو

يستيقظ بطلنا من النوم يدخل الئ الحمام يستحم ثم يخرج لاف المنشفه حول خصره يرتدي ملابسه والتي هيه عباره عن قميص ابيض ملتصق به وجاكيت كحلي الون وبنطلون كحلي ايضا جعله فأصبح يضخ رجوله بجماله وهيبته
يدخل الشركه يدخل من الباب الامامي ببروده المعتاد وعينيه التي تشبه عين الصقر وهيبته الطاغيه  يخافه العمال ويرتجفون عندما يمر من امامهم اما النساء فتكاد تذوب حبا به ويتمنين لو يحضين ليله واحده بشرف مرافقته
يدخل الئ مكتبه ثم يأمر السكرتيره بأن تحضر جدول اعماله تدخل السكرتيره التي تمشي بتغنج بملابسها الفاضحه التي تكاد تغطي مؤخرتها وتغطي صدرها عندما رئاها بلاك المدير تكلم بعصبيه

بلاك. يتكلم ببرود لا اعتقد ان هذه المكان خلق خصيصا للعاهرات

السكرتيره وقد ذهبت تتلمس صدر جاك بأغراء سيدي ما رئيك ان امتعك لكي تتخلص من الهموم

بلاك وقد اصبح الشرار يتطاير من عينيه خافت السكرتيره من هذه النضره فسحبت يدها لكن المدير سحب يدها ولواها حتئ سمعت صوت تكسر عضام يدها صاح بشده

بلاك. ببرود لا اريد هذه العاهره هنااا انتي مطرود

السكرتيره ذهبت وهيه تتوعد لهه

دخل ستيف صديق بلاك الئ مكتبه فقال له

ستيف ما هذا يا رجل انها السكرتيره العاشره التي تطردها

بلاك ببرود ستيف توقف وانضر اليها انها عاهره

ستيف انها حقا تشبه العاهرات لكن اتركها تعمل ما تريد

بلاك ببرود انا لا اشبهك ستيف انت تعلم اني لا اتقرب الئ النساء ابدا لاني لن ولم تولد التي سوف تخضع قلبي لها

ستيف بخيبه امل.  اجل اعلم هذا

بلاك ببرود سوف اتفقد اليوم القبو تبع الاسلحه لنرئ ماذا عملو

ستيف انا سوف اتي معك ايضا

بلاك ببرود لا عليك لا تأتي انا سوف اذهب وحدي

نزل بلاك الئ القبو في وقت متأخر ولم يمكن هنالك احد في القبوا غير حور التي نامت ع مكتبها من كثره التعب نزل بلاك واصبح ينظر ويدقق في الاسلحه الا ان لمح جسد ابيض صغير بشعر طويل اسود يتطاير نائم ع المكتب استغرب في البدايه لكنه اخذه الفضول لمعرفه كيف هوه شكل هذه الانثئ اقترب حته اصبح امامها ازال الخصلات المتمرده ع وجهها فدهش من جمالها وشكلها البريئ حته تاهت الكلمات من فمه اخذ يدقق بكل ملامح وجهاا بعيونها التي تأسرك وانفها الصغير وشفتيها واه من شفتيها الصغيره الممتلئه التوتيه ووجها البريئ جدا بعد ان عاد من شروده بتأملها ايقضها

بلاك ببرود هي انتي استيقضي ان الوقت متأخر جدا

حور وهيه نائمه ساره اتركيني انام ايها البرص العفن
»
بلاك وقد ضحك ع كلامها لكن رجع للبرود مره ثانيه فحركها من كتفها بقوه استيقضي ايتها لعينه

حور افاقت من الصوت العالي ماذا هناك ماذا هناك

بلاك وقد كتم ضحكته بصعوبه هيا استيقضي الوقت متأخر

حور بعصبيه ومن انت ايها الجرذ النتن

بلاك وقد اشتعلت عيناه انا جرذ عفن لم يولد الشخص الذي يسميني هكذا وان ولد احطمه ثم ارميه الئ الكلاب

حور بعصبيه ومن انت لكي تتكلم هكذا هل انت مثلت رئيس هذه الشركه اللعينه ام ماذا

بلاك وقد اصبح يغلي من النار وبرزت عروق يده فأمسكها من كتفها بقوه. ثم تحدث وهوه ينضر اليها ان لم تصمتي سوف اصمتك بطريقتي ايتها الوقحه

حور وقد اصبحت ترتجف من الخوف لكنها لا تضهر ذالك حقا وكيف سوف تجعلني اص

لم يدعها تكمل كلامها ليأخذ شفتيها يقبلها بقسوه وهيه تدفعه من صدره وكلما دفعته كلما اصبحت القبله اقوه فأستسلمت في الاخير

عيون الصقر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن