هيدو
فتى لطيف ومرح
الصديق المقرب لكانيكيكانيكي
فتى لطيف يحب القرائهالروايه
هيدو كانيكي هل لا تزال مصر على مواعدتها بمتجر الكتب
كانيكي نعم
دخلت الفتاه المطعمهيدو ماذا ستفعل الان بعد رؤيه معشوقتك
كِانَوَ طِوَالُ الُااسِبّوَْع يَتْحُدِثُوَنَ ْعنَ ُهجْمٌاتْ الُغًوَلُ الُمٌجُْهوَلُ وَالُضُحُايَا
ساذهب الان تشجع ذهب كل منهما لمنزله
اليوم التالي
كان كانيكي يجلس بانتضارها اتت وجلست بجانبه كانت تتحدث بلطافه
الى ان حل المساءرَيَزُا : انَا ٌخائفَُه لُاانَ الُمٌكِانَ الُذَيَ اسِكِنَ فَيَُه قًرَبّ الُحُوَادِثُ كِلُمٌا تْذَكِرَتْ الُلُمٌوَضُوَْع ارَتْجْفَ
كِانَيَكِي :َ سِاوَصّلُكِ لُا تْقًلُقًيَ
مٌشِيَنَا الُى مٌكِانَ مٌسِكِنَُها
وَصّلُنَا
تْوَقًفَ كِانَيَكِيَ فَيَ وَصّطِ الُطِرَيَقً
كِانَيَكِي :َ رَيَزُا سِانَ ايَمٌكِنَنَيَ مٌقًابّاتْكِ مٌجْدِدِا
رَيَزُا : مٌنَ نَضُرَُه ْعيَنَيَكِ ْعرَفَتْ انَكِ وَاقًْع فَيَ حُبّيَ وَانَا كِذَالُكِ
اقًتْرَبّتْ ةِقًالُتْ اتْْعلُمٌ مٌا ُهوَ الُشِيَء الُذَيَ احُبُّه اكِثُرَ مٌنَ الُكِتْبّ ُهوَ اكِلُ الُبّشِرَ
قًالُتْ ُهذَا الُكِلُامٌ وَاحُمٌرَتْ ْعيَنَاُها
كِانَتْ وَُهاجْمٌتْنَيَ وَفَقًدِتْ الُوَْعيَ بّْعدُِها كِانَ الُجْمٌيَْع مٌنَ حُوَلُيَ يَقًوَلُوَنَ كِلُامٌ لُمٌ افَُهمٌُ
استيقضت ووجددت نفسيفي المشفۑ اكلت الطعام ولكنه كان طعمه فضيع
اتۑ الطبيب
الطبيب قالو لي انك لم تتناول الطعام
كانيكي : حاسه ذوقي تغيرت
الطبيب : خذ وقتك للشفا۽خرجت من المشفۑ كنت اسير وسط الناس وكنت اشعر بهم كنت في حاله غريبه تماما ركضت لمنزلي ووجدت
هيدو : واضع الطعام لي علۑ باب منزلي
ادخلته وجلست اشاهد الترفاز
كان تقرير عن الغول كان يقةل انالطعام بلنسبه للغول طعمه رهيب والسكاكبن لا تاثر فيه
وكلام كثير ذهبت مسرعا للطعام بدات اكل وكان فضيعكانيكي : مستحيل تحولت لغول مستحيل ركضت خارج المنزل وذهبت لمكان ريزا شممت رائحه جذبتني اتجهت لها
ووجدت غول هاجم علۑ بشري
كانيكي : مستحيل جذبتني رائحه الدما۽ مستحيل وسقطت علۑ ركبتي لاحضني الغولالغول : هل انت بخير لم يكمل جملته حتۑ هاجمه احد من الخلف
انت هل تعرف عقوبه من يتعدۑ علۑ
ارض غيره القتل وساقتلك كان يحدثنيامسك بي واراد قتلي
تْوَكِا :ُهذَُه ارَضُ الُانَتْيَكِ
اتْرَيَدِيَنَ مٌوَاجُْهتْيَتْوَكِا :حُسِنَا
بّدِا الُقًتْالُ ضُرَبّتُْه ضُرَبّاتْ قًوَيَُه وَفَرَ ُهارَبّاتْوَكِا: اذَا انَتْ
كِانَيَكِيَ كِانَ مٌنَُهارَ كِانَ فَيَ صّرَاْع بّيَنَ جْانَبّيَنَ الُغًوَلُ وَالُبّشِرَيَ كِانَ يَقًاوَمٌ رَغًبّتُْه
تْوَكِا: اتْرَيَدِ ُهذَا وَُهيَ تْشِيَرَ لُلُشٌِخصّ َ
الُمٌلُقًى ارَضُاكِانَيَكِي:َ ابّتْْعدِيَ انَا لُسِتْ وَحُشِ مٌثُلُكِ
تْوَكِا: اذَا مٌاذَا تْكِوَنَ تْقًبّلُ وَاقًْعكِ
اتْى صّوَتْ مٌنَ بّْعيَدِيَجْبّ ْعلُيَكِ مٌسِاْعدُِتُْه
تْوَكِا: احُقًا سِتْسِاْعدُِه
الُمٌْعلُمٌ: طِبُّْعا
وَذَُهبّتْ مٌْعُهمٌ كِنَتْ اجْلُسِ ْعلُى احُدِ مٌقًاْعدِ الُمٌقًُهى
الُمٌْعلُمٌ: اسِفَ لُتْاٌخرَيَ ٌخذَ ُهذَا وَْعدِ وَقًتْ مٌا تْشِاء
مٌدِ لُيَ كِيَسِ