Ch1

12 1 3
                                    

''تقول القصة انها كانت سجينه , ولكن هذا لم صحيحاً لان كان لديها أمل , وعندما يكون لديك أمل , لا تصبح سجيناً لاي شخص''

هذا ما بدأت تكتبه في أول يوم بدأت تتخذ طريقها لمحاربة خوفها من الرجال يناير 2016/1/1

" إيف أنه فقط ابني لا تخاف ارجوكِ"
" لااا لاا , ارجوكم لا تمسوني"
" إيف , أنه صديق طفولتك الكس ألم تتذكري؟"
وبدأت بالصراخ فجأة حتى أغمي عليها
" امي لا اعتقد انها ستعبر هذا الالم "
" الكس احقاً لا تعرف ماذا حل بها قبل خمس سنوات؟"
" كل اللذي اتذكره دخلت بيتها لاجدها ممتلئه بالدماء وامها ميته !"
" أولم يحققون بشأنها!"
" لا لقد اقفلو القضيه و احرقوا الملف تماماً"
" لاني احزن عليها , اتمني أن تشفى "

Pov writer

الكس شاب بعمر ٢٣ اشقر عينها عسليه ابيض لديها عضلات وجسم جميل صديقة طفولة إيف
إيف فتاة بعمر ٢٠ شعرها اسود عينها زرقاء بيضاء لديها نمش  عند أنفها وحوله جسمها جميل

End writer

Pov eev

' لا اصدق ذلك , لقد وعدت امي لقد وعدتها بااني ساحرب لكن...لكن حتى الكس لا احبذاً لمسه ... بدأت اكره هذا الشيء

"إيف"
" الصوت ليس غريباً!"
"ايفي"
" انهم ... نيك واصدق.... أصدقائه"
" ايفي , اين كنتِ لقد بحثنا عنكي"
" ارجوك نيك ارجوك "
" ارجوك نيك ارجوك(تقليد صوتها) ااها فقط اريد انا اعلم ماذا تفعلين عند ام الكس .... ام الطبيبه النفسيه؟!"
" نيك اتوسل إليك "
وبدأوا بضربها حتى أغمي عليها
" لقد اسودت الدنيا بعيناي , امي انا قادمه "

End pov eev

وبدا حولها الكثير من الرجال
" من انتم , لماذا تفعلون هذا!"
" ومن انتي ايتها العجوز؟"
" حرس" واخذوهم الشرطة
" ايتها النبيلة , ماذا تفعلين هنا؟"
" ايها الشرطي , لقد تنمرو على فتاة حتى الاغماء "
" مدة العقاب شهر"
" ادخلهم السجن "

*تسريع احداث*

Pov eev
" ااه.. ياإلهي اين انا؟
" لقد استيقظتي يا آنسه؟"
" فقط إيف .. لا أكثر"
" حسناً يا إي..إيف لقد جهزنا لباسك "
" لباسي ... لماذا واين انا؟"
" ستخبرك بذلك السيده النبيله..ارجوكِ ارتدي ملابسك"
" امي" بدأت تبكي

End pov

" لا تبكي"قالت لها الخادمه بصوت باكي
"لما لا ابكي وانا اعلم باني فقدت كل شيء تملكه امي و ابي ولا املك اي إخوة " قالت لها لتبكي اكثر
" وحتى لو لم تملكي العجوز النبيله ستنسيك كل شيء .. ايضا هناك انا و الخادمات و بناتهم سنكون لك افضل الصديقات لا تقلقي .. هناك أيضا النبيل لكن لا تهتمي به" قالت لها بفرح حتى اخر الكلام
"أتأمل أنهم مثلماً تقولين" قالت لها بنبرة ضاحكه
"هيا بنا ارتدي ذلك الفستان الابيض"
" أوليس قصيراً كفايه؟!"
" لا تخبرني انكِ لم ترتدي القصير أبداً" قالتها بدهشه
" لا لم ارتدي" قالتها ببساطه

.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن