اعلم الجميع عندما يقرر أن يقرأ قصه يقرأ العنوان أولا ثم يقرر أن كان سيقرأها ام لا كل هذا الأمر لا يهمني اليوم انا ساحكي لكم قصتي أعلم أن الجميع من سيقرأ سيقول عني اني مجنونه وحقا هذه كانت نهايتي معهم أن أصاب بالجنون
في الأول ساعرفكم بنفسي انا شيماء أبلغ من العمر 15 تعودت عيلتنا على الاجتماع بمنزل عمتي كل يوم خميس للتشاور حول بعض أمور العيله لكن كان يوم الخميس اليوم هو يوم الاجتماع كالعادة ارتدينا جميعا ملابسنا وقمنا بالذهاب عند عمتي وعندما وصلنا كان اليوم يوم ميلاد أحمد ابن عمتي وكان ابي يريد أن يكون الأمر مفاجأة وبالطبع فاجأنا ابي فبعدما تناولنا الجاتوه نزلنا للعب في الحديقه الواسعه نعم عمتي تمتلك حديقه واسعه بجوار المنزل من الممكن أن يكون شكلها مخيف بعض الشيء لكننا نستمتع باللعب فيها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كنا نلعب لعبه حقيقه ام تحدي وبالفعل جاء الدور على انا وسالتني مريم ابنه عمي الكبرى أيهما تريدين حقيقه ام تحدي فاخترت تحدي وفجأة رأينا أحمد ابن عمتي يخرج في تسلل من المنزل ويذهب للخارج فاخبرتني مريم أن سيكون التحدي كالتالي بأن اذهب وراء أحمد ثم اقوم بضربه وبالطبع ذهبت وراءه وتتبعته حتى خرج من المنزل وعندما كنت سأضربه وجدته يقابل امرأه عجوز يا للهول تبدو مرعبه وكان المنظر الذي رأيته أمام عيني كاف بأن يجعلني أقف ولا أستطيع الحركه.....
أعلم بأن البارت صغير جدا لكني بحالتي هذه لا أجد الوقت الكاف لأكتب لكم ولا احب ان اكتب لكم كثيرا عن حياتي التي مضت في محاوله أن اعالج نفسي منهم لكن من الواضح انهم يحبونني كثيرا ولا يريدون أن يتركوني
