ذات يوم جلست على طلوع الفجر وعندما استيقظت احسست بشخص بجانبي يهمس في اذني يقول لي ستضلي بجانبي شعرت بالرعشه في جسدي....
إلتفت لكي ارى ان كان هناك احد لكن لم يكن هناك احد
تحركت بسرعة نحو الباب من خوفي لكني لم استطع الخروج بسبب اني احسست بيد شخص تمسك يدي
يمنعني من الخروج كان يهمس ويقول لاتتركيني ابدا
مهما حدث
بدأت بالصراخ لكن ذالك لم يجدي نفع خرج ذالك شخص لا اعرف من لقد كان رجل طويل القامة بشعر اشقر واقراط صغيرة تتدلى حول تلك لاذنين وشفتين لااعرف لا اعرف ماحلاتهما لان بصبغه الحمراء عليهم
(اعتذر لقد سرحت قليلاً لنكمل😅) خرج واقفل الباب حاولت طرق اكثر من مرا لكن لم يجدي ذالك نفع بدأت اتجول انحاء الغرفه ابحث عن وسيلة للخروج من هنا وجد مفتاح على طاوله صغيرة بجانب سرير اخذته
لحسن حظي انه مفتاح الغرفه اعتقد انه لم يلاحظ عندما خرج بدأت بالركض لاادري الى اين تحديداً
وجدت مكان اشبه بمركز شرطه اسرعت نحو المكان لحسن حظي يوجد هناك شرطيان لكن بعد ان اخبرتهم ماحدث بدأ كلا منهم بسخرية مني واتضح انا هذا مجرد خيال لم تكن هنالك شرطه هذه مجرد اوهام
بحثت عن وجها اخرى وانا الخوف يكاد يوقف قلبي
بدات اتجول في انحاء المكان عن وجها محدده
تفاجأت بظهور شخص امامي يقول هل انتي بخير
عزيزتي آيملي لقد اشتقت لكي كثيراً بدا يقترب مني اكثر بداء بالهمس لاتخافي انا بجانبك فزعت على كلامه بدات اصرخ بـ من انت لكن لم يكن هناك اي رد
شعر بالقليل من الخوف لذالك ومن اساسها كالعاده لم يكن هناك اي شخص بدات بالركض مرا اخرى لاادري الى اين تقودني قدمي بعد ذالك خطوة تتبع خطوة اخرى رأيت رجل ينظر إلى بعين جانبيه نظراته كانت مريبة قليلاً لكني اظهرت بعض الشجاعة بدأت اقترب منه على مهلا وانا ارجف تكلمت وانا شفتاي تحاول اخراج الكلام من شدة ارتجافهما بسؤالي له ماهذا المكان واين انا لم يكن يبدي اي رده فعل اقتربت منه اكثر مددت يدي لعلي المسه لكنه بدا وكأنه سراب
صرخت بأعلى صوتي لم يكن يسمع غيرا الصدى بسبب صوتي من شده فزعي بدأ جسدي بالتعرق ازدادت الحرارة بجسدي حاولت مسايرة الا يغمى علي بهذا المكان سمعت همس شخص يقول تعالي معي حبيبتي------------------------------------
نقف الا هنا
اول مرا اكتب ماعرف تفاصيل
طريقت الكتابه
اي شي بمخي بكتبه اتقبل جميع الانتقاداتلا تنسو تدعموني عشان اكمل
(TK)
أنت تقرأ
عالم الأرواح المخفي تحت الأساطير
Mystery / Thrillerلااريد وصف هذه المعانه تحققو بأنفسكم يكفي لترو ذالك قد تعبت يداي من الكتابة لشرح