الاحلام تتلاشى مع تلاشي اصحابها
وتسود لتصبح كالفحم الذي يشتعل به لهيب الكره و البغض
فهل ستنتشليني من ظلام لا اعلم نهايته؟؟
هل ستكونين النور الذي سضيء دربي و يوجهني؟؟
هل ستبعدين عني احلامي المسودة؟؟
...............
اناجيك بكل ما استطعت.. اعطيتك ث...
البارت اليوم راح يكون عبارة عن حادث جيمين اي الوصف من جهة نظر جيمين مو مثل البارت يلي قبله كان من وجهة نظر البطلة
اتمنى انو يعجبكم
__________________________________________
pov jimin:
استيقظت في الصباح و انا اشعر بانفاس قريبة مني و يد تحاوط خصري لافتح عيني و انظر لتلك الملاك القابع امامي كل شيء بها ياسرني عينيها التي تغرقني بها حبا و انفها الصغير الحاد و شفتيها الكرزيتان كل شيء بها يقودني للجنون اقتربت منها بحذر لاقبل جبينها و انهض ببطئ لاذهب للحمام و اقوم بروتيني لارتدي ملابسي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نزلت لاعد الفطور بسرعة لاسمك وارتبه على الطاولة تاملته لبعض الوقت لابتسم وانا اتخيل ردة فعلها بينما كنت اجمع اشيائي رايت هاتفها في جيب الجاكيت الذي كنت البسه تاملته لبعض الوقت لاضعه فوق الطاولة و اكتب الملاحظة التي جعلتني ابتسم
فتحت الباب لارى ان السيارة التي قد طلبتها من السائق قد وصلت لاركب واتجه للشركة لانه كان يجب ان احضر لاجتماع مهم قد عقده والدي لكي يقيم عمل شركتي بما انه تابعة لسلسلته وصلني اتصال لانظر لمن صاحبه و اركبه على المكبر الخاص بالسيارة لارد
هيونج شيك "مرحبا جيمين هل انت بخير؟"ا
ابتسمت بسخرية لارد علسه "ومنذ متى تسال عن حالي لا تقلق ما دمت بعيدا عني ساكون بافضل حال "ا
-"كنت اريد الاطمئنان عليك كما انني اتمنى لك رحلة ممتعة للابد"
عقدت حاجباي لانني لم افهم المغزى من كلامه
-"ماذا تقصد بللابد "
وصلني صوت ضحكته ليقول باستمتاع "يؤسفني ان اعلمك انك ستتعرض لحادت في الطريق لانه و بكل بساطة قد تم تعطيل مكابح سيارتك "ا
شعرت بان الدم قد تجمد باوصالي ليس لانني قد خفت من فكرة موتي بل لانني شعرت بغضب تملكني وانا اسمع ضحكته المستمتعة لاحاول التحقق ان كان ما يقوله صحيح واحاول الضغط على المكابح و لكنها فعلا لا تعمل لاقول بغضب
اتصلت من بعدها بالمساعد لي و اخبرته بكل شيء كما انني اخبرته عن الرقم السري لخزانة مكتبي لانني كنت قدجهزت عقد لتكون شركتي باسم اسمك ان حدث لي شيء لاقوم من بعدها بتسجيل صوتي في هاتفي لاضعه في الدرج الموجود في السيارة لانني تمنيت ان تستطيع اسمك سماعه ان لم انجو
بل كنت متاكدا انني لن افعل لانه سيقتلني باي طريقة ليس بعد ان اخبرني بخطته
حاولت بعدها التركيز على القيادة لانني كنت اريد ان اقوم بافراغ البنزين او الارتطام بشيء لا يؤذيني لكي استطيع ان انجو
ولكنني لمحت شاحنة قادمة حاولت الابتعاد ولكن بالنهاية كل ما رايته هو ارتطامها بي و الظلام من بعدها
.............................................
فتحت عيني على شيء دافئ يمسك بيدي و صداع في راسي لارى اسمك امامي تبكي
"لقد خفت ان اخسرك كنت حقا خائفة لا تتركني لانني لا يمكنني ان اعيش بدونك"
