مناف
من قالت : قايل بتجي بليل .. طلع الصبح واخيرا حضرت .. اسمع إذا صاحبك راح يتأخر .. خل ناخذ الحرمة للمستشفى لانها مريضة حيل
كنت حاس .. قلت لها تأكل أكيد جوعة نفسها .. التفت في زوجة ياسر عشان اقولها "أنا مو زوجك " أكيد احتاست "" إذا كانوا اخوانة و هم عشرت عمر يضيعون بيننا فما بالك بزوجة لة من تزوجته شهر .. لكنها انتبهة و هي ترسل نظرات رعب وضربت صدرها و هي تسمي بالله .. كان على وشك يجيها سقطة قلبية .. لكنها استجمعة قوتها بسرعة فقلت ارشدها : ياسر ينتظرك في السيارة
ثم اكملت طريقي لداخل .. ولغرفتها مباشرة دقيت الباب ثم دخلت وأمرتها : اجهزي بسرعة
تكلمة بتمرد ليلى : لية !
وأنا معطيها ظهري مناف : على المستشفى
بنفس نبرة التمرد ليلى : من طلبك !
هالمرة التفت لها .. فتراجعت بخجل للخلف وتعثرت برجلها .. رغم سمارها كانت خدودها البارزة متوردة .. سألتها : رجلك !!... كنتي من زمان تعرجين !
ماردت علي وشدت طرف عباتها
رحمتها .. كلمتها بأقل قدر ممكن من الحنان : تعورك !
قطعتني بشراسة ..: كلة بسببك ..
هزيت راسي اقطع تراشقنا بالكلمات : اجل امشي
تراجعت وفي وجهها عدم الرضا لكنها طاوعتني .. اتجهة قاصدة الكنبة و انحنة تلتقط شي ما عليها ثم جلست بألم و هي تلبس برقعها
مشيت لحد عندها و هي ساهية تضبط برقعها.. نزلت لرجلها ورفعت طرف ثوبها لأفاجا بمنظر ساقها الناعمة منتفخة
خبطت ثوبها فانسدل يغطي ساقها بقوة . قالت بغضب : وش تسوي !!اشتغل عقلي .. حقيقة أنا عمري ماكان لي احتكاك مباشر بالجنس الناعم .. امي ماتت وأنا صغير اختي كبيرة واحتكاكي فيها رسمي .. وخالتي نفس الحكاية
عمري ماكان ملكي وحدة حلالي أنا وبس ..
أشوف الحريم في الاسواق أو عند خالتي .. لكن قريبة وملموسة مثل ليلى الأن لا .. حياتي ماكانت طبيعية .. اشتعلت فيني حريقة وأنا اتخيل رجال غيري يشوف ساق ليلى .. حتى لو كان دكتور .. تذكرة إن مامعها شنطة ملابس .. تحركة لغرفتي وتركتها جالسة تغلي غضب من تجاوزي لحرماتها .. أخذت بنطلون برمودا أسود اتوقع بمقاسها طولا اما عرضا لابد تشد حزامه على خصرها .. وبلوزة فستقية كانت ضيقة علي وما لبستها ابد
رجعت لها واعطيتها الملابس وأنا اقول : البسي هذيأخذتها ثم رمتها و هي تقول : هذا الناقص
ماينفع فيها الطيب والحنية .. استخدم معها الوجة الثاني : البسيها قبل البسك
أنت تقرأ
أجمل غرور
Romanceأبا يملك ثلاث بنات فيعرض تزويجهم لأنه سيدخل السجن فيريد أن يطمئن على بناته