طبعاً انا الآن م عندي نت و إذا حفظ الواتباد هذا البارت فهذي معجزه-
بينما انا مستلقيةٌ على الأريكه و رأسي يستند بفخذ يونقي
بينما هو متكِئٌ على الإريكهكان وضعاً حميماً و مريحاً
لكن البارحة في الجامعه صديقتي بدت تتجنبني و تتجاهلني بالمعنى الاصح
حسناً سأكون صريحةً إن قلت انني لا اهتم ، ربما كانت تريد صداقةً جديده
فأنا امام وجهها لـ سبع سنين و ستعود اجلاً ام عاجلاًلكن ذالك الفتى سام او اياً يكن إستغل انني كنت وحيده و بدء بالإقتراب مني
و اللعنه" في ماذا أنتِ شارده ؟"
أخيراً إهتم السيد يونغي و ترك هاتفه
" لا شيء معيّن "
قلت بإبتسامةٍ زائفه
ماذا ؟
أسأقول مثلاً أنني منزعجةٌ من فتى يتقرب مني بطريقةٍ مقززه !
أتجود خطيبةٌ تقول لخطيبها هذا ؟
" اوووه ، أعرف هذا الوجه ! ، ايتها المخادعه ، لا تكذبي
و اخبرني بسرعه !"لا فائده
يونغي اوبا يعرفني جيداً
ييييي ، لهذا احبه بشده
" اوبا ، صديقتي تتجنبني كثيراً في الجامعه ! الامر غريب "
" متى أخر مرةٍ تحدثتما بها ؟"
" حين اعترف لي الشاب اللذي تهتم به !"
بعدها لم اشعر إللا و بالأرض تحتضنني
ليستقيم يونغي بإنزعاجٍ بعده
ما خطبه ؟
End pov
" يآه ، يونقي ! "
صرّخت بها بيّنما تلحق به ، فتحت باب غرفتهما لكن لم تجده
لذا ذهبت للـ إستديوا خاصتهو يبدوا انه لم يغيّر الرقم السريّ منذ أخر مره !
لذا قّد سُعِدتْ حقاً من ذالك
رأت انه لا يعمل حتى بل يعبث بهاتفه
" يونقي أوبا !"
أنت تقرأ
Me & Lover \\\ أَنـَا و حَبيْبِـي √
Historia Corta•بَعضٌ مِن المُحدثَات و المَواَقِف مَع حَبيبي قِطعةُ السُكرْ -مُكتمله -الحقوق محفوضه