غيره

8.8K 656 223
                                    


طبعاً انا الآن م عندي نت و إذا حفظ الواتباد هذا البارت فهذي معجزه

-

بينما انا مستلقيةٌ على الأريكه و رأسي يستند بفخذ يونقي
بينما هو متكِئٌ على الإريكه

كان وضعاً حميماً و مريحاً

لكن البارحة في الجامعه صديقتي بدت تتجنبني و تتجاهلني بالمعنى الاصح

حسناً سأكون صريحةً إن قلت انني لا اهتم ، ربما كانت تريد صداقةً جديده
فأنا امام وجهها لـ سبع سنين و ستعود اجلاً ام عاجلاً

لكن ذالك الفتى سام او اياً يكن إستغل انني كنت وحيده و بدء بالإقتراب مني
و اللعنه

" في ماذا أنتِ شارده ؟"

أخيراً إهتم السيد يونغي و ترك هاتفه

" لا شيء معيّن "

قلت بإبتسامةٍ زائفه

ماذا ؟

أسأقول مثلاً أنني منزعجةٌ من فتى يتقرب مني بطريقةٍ مقززه !

أتجود خطيبةٌ تقول لخطيبها هذا ؟

" اوووه ، أعرف هذا الوجه ! ، ايتها المخادعه ، لا تكذبي
و اخبرني بسرعه !"

لا فائده

يونغي اوبا يعرفني جيداً

ييييي ، لهذا احبه بشده

" اوبا ، صديقتي تتجنبني كثيراً في الجامعه ! الامر غريب "

" متى أخر مرةٍ تحدثتما بها ؟"

" حين اعترف لي الشاب اللذي تهتم به !"

بعدها لم اشعر إللا و بالأرض تحتضنني

ليستقيم يونغي بإنزعاجٍ بعده

ما خطبه ؟

End pov

" يآه ، يونقي ! "

صرّخت بها بيّنما تلحق به ، فتحت باب غرفتهما لكن لم تجده
لذا ذهبت للـ إستديوا خاصته

و يبدوا انه لم يغيّر الرقم السريّ منذ أخر مره !

لذا قّد سُعِدتْ حقاً من ذالك

رأت انه لا يعمل حتى بل يعبث بهاتفه

" يونقي أوبا !"

Me & Lover \\\ أَنـَا و حَبيْبِـي √حيث تعيش القصص. اكتشف الآن