1-From the first sighn

1.9K 38 8
                                    

فوت + كومنت
شقراً :)
----------------------------------------------------
Harreh

اول يوم في الجامعه رائع اتسائل من سيكون زميل سكني ارجو ان يكون لطيف ربما...... مثير ايضاً
اتسائل اين نايل قال لي انه- قاطع تفكير شخص قد دفعني ارضاً و قال " شاذ " بسخريه سمعت بعض الضحكات تجاهلتهم استقمت و توجهت للمدير لي يدلني على سكني
وصلت لمكتبه طرقت الباب " تفضل " سمعت صوته و دخلت رحب بي " اهلاً هاري " رجددت بي " اهلاً سيدي "
سرعان ما قال لي " لا بدا انك هنا لمفتاح شقتك " اكملت له " وجدولي " ليجيب بي " نعم نعم " بداء في البحث في الادراج و سلمني المفتاح لديه حلقه بها رقم السكن و جدولي للمحاضرات
شكرته وقبل ان اخرج سمعته يناديني " هاري " اعدت ادراجي و وقفت امامه ثانيه " ماذا هناك سيدي ؟ " ليجيب
" فقط اريدك ان تعلم انك تستطيع المجيء عندي في اي وقت يمكنك التحدث معي في اي شيء بُني " اومئت برأسي شكرته و خرجت توجهت للغرفه رقم 289 :)
سيد جون لطيف معي انه احد اصدقاء والدي هو يعلم بمثليتي ولما يكن متقزز ابداً لديه ابن جميل و مثير للغايه يدعا زاك
لا اعلم شيء عنه لكن اراني السيد جون صوره له

 مثير ايضاً اتسائل اين نايل قال لي انه- قاطع تفكير شخص قد دفعني ارضاً و قال " شاذ " بسخريه سمعت بعض الضحكات  تجاهلتهم استقمت و توجهت للمدير لي يدلني على سكني وصلت لمكتبه طرقت الباب " تفضل " سمعت صوته و دخلت رحب بي " اهلاً هاري " رجددت بي " اهلاً س...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وصلت للغرفه دخلت ووجدت .... يا إلهي هل هاذا ملاك اتى ليخلصني من عذاب الدراسه ؟
شعره بني ريشي يرتدي جاكيت دنم ذو فرو وجينز اسود
و تي شيرت ابيض اسفل الجكيت
كان جالس على السرير استقام و توجه لي التقت عيني بعينه المحيطيه اجمل ما رأيت في حياتي كن ننضر لبعضنا فقلت له " اهلاً انا هاري ستايلز زميل- " قاطعني وقالت " لا يهم " كما خرج
حسناً ليضع جماله في مؤخرته الكبيره انه وقح هاذا التيليتبز المثير

فتحت حقائبي لابداء ترتيبها ابداء بترتيب ملابس في الخزانه انه يسهل علي اختيار ما سأرتدي غداً بعد ان انتهيت من ملابسي قررت البدء في ترتيب حاجياتي نظرت حولي و استطيع القول ان ذالك المثير فوضوي جداً فلمكان يعم ب القاذورات و اشياء ليس في مكانها
الغرفهليست كبيره جداً لاكنها تفي ب الغرف
هنالك مكتب واحد طويل يبداء من زاويت الغرفه للزاويه المقابله لها تطل على النافذه و سريرين يفصل بينهما ممر فقط وامام السريرين الخزانه التي
ابداء بوضع الكتب على الرفوف وارمي الاوساخ في القمامه
اضع حاجياتي مثل ما اريد وبعد ان انتهيت ارتمي على السرير محدقاً بسقف بعدها اقرر الاتصال بأمي لاعلمها بوصولي
رنه
رنتين
ثلا..
اوه لقد ردت علي
" اهلاً امي " اقول لها لترد علي " اهلاً بُني هل وصلت ؟؟ " تسأل لاجيب بنعم " امي كيف حال جيما " اسألها لتجيب "انها بخير لاكنها منشغله دائماً " اعبس لذالك لتكمل " لم تعد تمضي وقتاً معي " هاذا ليس جيد انا في الجامعه و جيما منشغه وامي ارمله " امي " .." بُني ؟" ..." لاتقلقي سأحرص على ان اهاتفك يمين " اقول لها و اسمعها تقول " حقاً !!؟ " بحماس لاقهقه احب امي " لاكن بُني ماذا عن دروسك ؟؟" تسأل قلق لاجيبها "امي لن اهملها بطبع "
بقيت اتحدث معها في امور عادي " هاري علي الذهاب للتبضع اهاتفك لاحقاً احبك " ... " استمتعي احبك ايضاً "
تغلق الخط لارجع و استلقي على السرير يجب ان انام الان فغدا يوماً حافل
......
استيقض صباحاً ولا اجد ذالك المثير في الغرفه اضن انه لم يبِت هنا فسريره لم يتغير ابداً لايهم لما قد اهتم له
اذهب لاستحم و تفرشت اسناني قبل ان اخرج اضع منشفه على خصري و اخره على شعري

LOVE IS ALOSING GAME... || l.sحيث تعيش القصص. اكتشف الآن