يارب اخذني وﻻ تشوفني هذا اليوم
يارب اخذني وﻻ تشوفني هذا اليوم
أختنقت من حبسها لدموعها كانت تود ان تصرخ بأعلى صوتها : دخيلك عمر لاتخليني .. ﻻ تتزوج
لكن دون جدوى عمر خطب طالبه معهم في الجامعه
عمر : ههه شوشو سالمين شو بكي ؟
ونظرات اﻷنتقام ظاهرة عليه
شهد : ههه وﻻ شي مبرووووك جوازة الدهر أن شاء الله لكن بنفسها كانت تقول عساك تدفني وتكفني بأيدك قبل ﻻ أشوفك بحضن غيري .. تذكرت وعد عمر لها : شهودتي اوعدج ما أطلع حرارة انفاسي بحضن غيرج ♥♥
تمالكت نفسها شهد ولملمت مابقي من كبريائها المهزوم ودخلت لقاعة اﻷمتحان وكان عمر يغششها و حصلت على درجة كاملة بفضل عمر
وكان هذا آخر لقاء يجمعهم بسبب سوء اﻷوضاع في سوريا سنة 2012 والمظاهرات والقتل واضطرو للخروج من سوريا إلى اﻷمارات ولكن رفضت الامارات إقامتهم ورجعو إلى العراق
أنت تقرأ
قلُبيَ عٍرٍآقيَ دِگآتہ سۆرٍيَة
Romanceرِوَايَة عَن فَتَاة عِرَاقِيَّة أَحَبَّت أُسْتَاذَهَا السُّورِيّ في دمشق♥♥.