قام بدفعي الى الحائط دفعني بسرعة و قوة و لكنه من حرصه علي وضع باطن كفه على رأسي كي لا يرتطم بالحائط.. ثم اقترب ببطء.. و انفاس كلينا تتعالى و نبض كلينا يتسارع... اقترب ببطء مثيرا في كل ما يحتاج.. و كل ما يرغب... اوقفيني لو لم ترغبي..قالها بلهجة مشحونة بالرغبة.. بالرغبة في ان يكون داخلي..الان...
لكن بالمقابل انا لم اجب.. لم افعل شيئا.. اكتفيت بالنظر لعينيه الداكنتين بنظرات شهوة تعادل شهوته...
خذني.. كانت كل ما قلته.. و كل ما يكفي جيبوم ليبدأ بتقبيل شفتي الفتاة التي لطالما رغب بتقبيلها..
تلامست شفاهنا بحرارة و بقبلة هادئة بداية.. لكن ما بدأ بهدوء.. لم يطل هدوؤه قبل ان يستثار جيبوم للحد الذي لا حد له و يبدأ التقبيل بسرعة..بجنون.. بقوة جعلتني اتأوه داخل فم الرجل امامي .. ابتسم بمكر و تابع التقبيل.. بينما يداه تتفحصان كل شبر من جسدي.. جاعلا القبلة اسخن و ادفأ.. و ما ان وصلت يداه الى فخذي حتى نكزني و اطعت امر فتاي رافعة ساقي حتى احوط جسده بهما...
و بذراعيه المتينتين و عضلاته المفتولة حملني متجها لغرفة النوم.. رماني على الفراش بسرعة و بدأ بخلع ملابسه.. في الواقع.. حتى لو لم يخلع ملابسه.. كاد انتصابه يمزق السروال اصلا...
ارتمى فوقي متابعا استكشاف الجسد الذي لطالما تمنى لمسه.. برغم اني لم اكن قد خلعت شيئا من ملابسي حتى الان.. الا انه كان مستمتعا .. بتأوهاتي بخوفي بقلقي بصوتي ..بكل شيء.. كاد يصل الى نشوته دون ان يلمس نفسه حتى...
قبلاته قادتني للجنون و بدأت اطالب بان نفعلها الان و هنا
لكن المشاكس لم يرغب بتسريع الامور.. لقد انتظر طويلا.. و لن ينهي الامر بسرعة
بدأ يطبع قبلاته في كل مكان.. فمي وجنتي. فكي.. رقبتي . صدري.. نهداي من اعلى لاسفل... بطني .. و عندما وصل لمكانه المرغوب توقف لوهلة
فلنعريك الان...
امر قبل ان يبدأ بخلع ملابسي .. بمفرده .. خجلي لم يسمح لي برؤية ما كان يجري.. فغطيت وجهي بكفي بينما استلم هو زمام الامور..فاكا ازرار القميص.. نازعا حمالة الصدر.. خالعا البنطال الضيق... ثم السروال الداخلي الذي تحول لبركة ماء...
تبا.. اانت سريعة الاشتعال ايضا؟ علق جيبوم بابتسامة خبيثة ليجعلني انتفض امامه خجلا و شهوة
ارجوك.. لم اعد احتمل... همست.. او فلنقل تأوهت..
و اطاع.. برغم انه يكره ان يقاد.. لكن اطاع
و بدأ بادخال نفسه عالما انه سيؤلمني لو تعجل.. و لهذا دخل ببطء.. و هدوء.. امر غير متوقع من رجل في ذروة شهوته اليس كذلك؟ لكنه رجل يعرف مكانة المرأة و يعرف ان ما يفعله هو لانه يحب الفتاة التي يضاجعها ... يفعلها لامتاع كلينا ليس فقط نفسه...
ما ان اعتدت اسفله على حجمه بدأ يتحرك بسرعة اكبر.. و بقوة اكبر.. بينما فمه لم يفارقني لحظة... تقبيلا و عضا و مصا.. يوزع المتعة على كل جسدي... ليس من العدل ان تكون المتعة من نصيب ما بين الساقين فقط ... كانت القاعدة الاولى في كتاب جيبوم عن الجنس...
جيبوم انا... صرخت اسفله و ابتسم هو بالمقابل بينما عرقه يجعله مثيرا كاللعنة...و انا ايضا... اجابني قبل ان يزيد سرعته مرة اخرى...
مرة اثنتان ثلاث.... و انتهى الامر... بتأوه كلينا ..بصراخ كلينا لاكون اكثر دقة.. سائله الدافئ ملأني . بينما سوائلي جعلت الوضع اسهل ليخرج نفسه مني..
لكنه لم يخرج بل هوى فوقي يكمل تقبيلي و مداعبتي برغم ارهاقه...
انا.. احبك.. همس بهذه الكلمات بين تنفسه المتقطع...
و برغم المي... تمكنت من ان اجيبه هامسة.. و انا ايضا...
سحب نفسه بعدها ببطء.. و تأوهت انا بسبب الفراغ المفاجئ بداخلي...
ارجوك توقفي.. تأوه اضافي و سأنتصب مرة اخرى.. قالها بينما ينهض عن الفراش
اه.. قلتها انا المشاغبة مرة اخرى و هذه المرة عن قصد ...
هفف لا تريدين ان تمضي هذه الليلة على خير اليس كذلك صغيرتي؟ قال جيبوم منحنيا على السرير ليحملني بين ذراعيه مرة اخرى ...
سنكمل الجولة الثانية في الحمام.. حبيبتي لن تتمكني من السير في الغد اعدك..
قالها متجها الى الحمام ليطبق ما قاله