قُبله .. ثّم حرج !

9K 576 238
                                    

" يونقي أوبا ~ "

صرّخت مَا إن دخلت المَنزل

لكن لم يتلقى نداءُها جواباً

رمّت حذئها و أرتدت خف المنزل لتركض قاصدةً الاستوديو خاصته

فتحت الباب لتقتحم المكان بفجائيه

" ماذا تفعلين هنا ؟"

قال بعد ان إلتف بكرسيه ذو العجلات ليواجهها

"Just play,what do you think?"

قالت بنبرةٍ لطيفه

" يا فتاه ، انتِ لا تجيدينها حتى !"

قال يقلة صبر لتطلق 'بففف' صغيرةً و تتوجه لاحضانه

هو ارتبك قليلاً بالفعل

بربك يونقي ! ، انت لست الفتاة هنا لتتوتر ، كن جريئاً

منذ اليوم قرر مين يونقي ان يعطي الكثير من العاطفة لفتاته *قلب آصفر *

حاوط خاصرتها مقرباً إيها له آكثر لتتفاجئ هي و يحمر وجهها بشده
بينما لم تعد تعرف من هي حتى

دون ذكر ماذا حدث لخافقها من عبثه

" ي..يونقي "

إرتبكت بينما تغوص بين كتفه و عنقه بينما هو قربها لهو أكثر

لاحظ لتوه ان رؤيت تآثيره عليها لشديد المتعه بحق

ابعدها عنه قليلاً ليتنضر في عينه مباشرةً بينما هو نضر لشفهها أولاً

متى كانت آخر مرةٍ تذوقها ؟

ببطءٍ كان وجهه يقترب من وجهها بينما نظره على شفهها

هدءت هي تدريجياً معه لتبدأ عيناه بالإستكنان معه

بينما لا يفصل عنهم شيئٌ

آطبق شفاهه الصغيره على خاصتها

هل ذكرت ايضاً كيف آن شفههما مثاليةٌ للغاية مع بعضهم ؟

في البدايه كانت قبلةً رقيقةً جداً و لطيفه حتى غصا في في عالمهما الخاص

كانت هي تحاوط عنقه و هو يشدد على خاصرتها كلما ازداد من قوة قبلته

يبتعدان تارةً ملتقطين انفاسهم حتى يعاودا إستكمال فعلتهم

Me & Lover \\\ أَنـَا و حَبيْبِـي √حيث تعيش القصص. اكتشف الآن