01 البداية

599 28 66
                                    

في وحد البلاد تدعى شكوبيستان العزيزة,في أحد

شوارع مدينة قسنطينة العتيقة و بالضبط في

الطابق الاخير لعمارة بذلك الشارع كانت بطلتنا

الشكوبيستانية تحاول الاستيقاظ ,لكن منظر الوسادة

الناعمة و السرير الطري مغري جدا ,بعد عناء ناضت

الفتاة الشكوبيستانية و لبست قشها الذي كان عبارة

عن سورفات ادديداس و سبادري اديداس ايضا و

هزت كورطابلها و خرجت من تلك الغمة الى غمة

اكبر و هي المدرسة مع وصلت لباب المدرسة

حبستها العساسة تاع الباب عدوتها نامبر 1

المراقبة:"واش ا لالة ويني طابلية؟ واش حاطة

روحك رايحة تفرجي ماتش ولا؟ و زيدي لمي هداك

الخزم لانقصهولك"

........:"شوفي صباح ربي اخطيني.....اولا مانيش

جاية نطيب باه نلبس طابلية,ثانيا ماعندك مادخلك

نلبس حتى سليب و نجي و ثالثا خزم تاع دارك

شعري حمدلله حرير تشوفي فيه يبرييي غيارة"

رحلة الأرميز إلى كورياحيث تعيش القصص. اكتشف الآن