الجزء الاول

110 6 4
                                    

كنا صغار كنا نحب اللعب انا لينا و لؤي لم يكن بيننا مشاعر ابدا كان عمري 10أعوام و هو 11انا كنت أعرف لؤي من كان عمري 5سنوات و في يوم مولدي 11كان من في هذا اليوم انا و لؤي و امي و أبي فقط و امي و أبي احضروا لي هديه صدمتني
والداي:هديتنا لك هي اننا سنذهب إلى منزل جديد .
عندما سمعت هذا الكلام بدأت الاسئله تملأ عقلي كيف هذا يعني ان انا لن ارى لؤي مره اخرى كيف من المؤكد أنهم يمزحون كيف لا أصدق و انقطع حبل افكاري أبي و هو يقول :ما رايك؟!
لينا:رائع (ب بسمه مزيفه )
ثم نظرت إلى لؤي لأرى عليه الحزن الشديد من ثم اعطاني هديته وهو يبتسم بسمه مزيفه و يقول :كل عام و انتي بخير.ثم ذهب
قلت إلى امي و أبي :شكرا ب بسمه
ثم قلت لهم سوف أذهب للتنزه كانت الساعه 10مساء أخذت سمعاتي و هاتفي وذهبت و بدون انتباه لاحظت اني في منتصف الطريق ولأني كنت أبكي ف وجدت ضوء يأتي نحوي و فجأه
يتبععع

ثم ذهبقلت إلى امي و أبي :شكرا ب بسمهثم قلت لهم سوف أذهب للتنزه كانت الساعه 10مساء أخذت سمعاتي و هاتفي وذهبت و بدون انتباه لاحظت اني في منتصف الطريق ولأني كنت أبكي ف وجدت ضوء يأتي نحوي و فجأهيتبععع

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 29, 2018 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

ما دام حي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن