IM JAEBUM

4.1K 174 94
                                    

-
هذا التشابتر الأخير، استمتعوا و لا تنسوا الڤوتز و الكومنتز بين الفقرات 💘.
-
-
[ 4 ] IM JAEBUM

" اللعنة."

زفرتُ بإنزعاج عندما رنّ هاتفي مجددًا. رنة الهاتف بدأت تسيطر على أعصابي. انها بالفعل المرة المليون،التي يتصل بها يونقجاي كفتاة يائسة.

انا في حفلة حاليًا،استمتع بنفسي. و هاتفي الذي يرن بلا توقف قد افسد مزاجي.

رائع. رائع جدًا. كان يجب علي أن اورط نفسي مع شاب مثله. الآن هو لا يتوقف عن مضايقتي ليلًا و نهار.

خبر سيء عن تشوي يونقجاي — هو كان يكُن لي إعجاب بشكل مجنون.

لم ألاحظ هذا ابدًا في البداية. الجحيم، لم اكن اعلم ماهو اسمه الحقيقي حتى. كل ما كنت اعرفه عن يونقجاي — دودة كتب اعتدت احببت التنمر عليها كُل ما سنحت لي الفُرصة.

لكن بالتأكيد، كُل شيء تغير عندما مارسنا الجنس في غرفة الخِزانات.

لم يخطُر بِبالي ابدًا اني سوف اُضاجِعهُ في يومٍ من الأيام. ممارسة الجنس مع فتى كانت آخر شيء قد افعلهُ. لكن عندما نظر لي يونقجاي بعيناهُ الجميلتان المليئة بالدُموع، يائِسًا، واقعًا بالحب للمرحلة التي قد يفعل بها أي شيء للحصول على انتباهي. تفاجأت،و اللعنة هو اثارني و بِشدة.

كل الصور الخاصة بي في هاتِفه اللواتي التقطها بخفية فاجأتني كالجحيم. في البداية، كنت ارى انهُ شيءٌ مخيف،وحتى مجنون.

هل كان يُحِبُني لهذه الدرجة؟

نعم.

عندما طالبتُه بإجابة عن تصرُفاتِه المُخيفة، هو فجأة تفوه ببعض الهُراء و اعترفّ بِحُبِه الخالِد لي.

أردتُ ضربهُ. ضربهُ حتى يندم أنه مِثليٌ.

لكن،لم استطِع. كان جميلٌ جدًا. رؤيتُه يبكي، و احمرار خديهِ الدافئان، تجعلني اشعر و كأن حياته تقِفُ عليّ. شيء داخلي شعر بالراحة. أحببت كيف كان يمُدُني بالقوة. قوة السيطرة عليه.

لقد كان ساحِرًا.

بعد حادِثة غُرفة الخِزانات، كنا نتسكع -نمارس الجنس- في الأرجاء مِن وقتٍ إلى آخر. لم يكُن خطئي أن يونقجاي جعلني مثليًا قليلًا من أجلِه. تأوهاته أسفلي كانت تُثيرني جدًا. كان جيدًا جدًا، و مطيعًا إلى أبعد حد. و كان يمصُ قضيبي جيدًا أيضًا.

لكن،لم اتوقع أن يونقجاي قد يقع لي بهذا العُمق. هو لن يتنفس حتى إن لم أكون في الأرجاء. هو دبق جدًا و بدأ الأمر يُزعجني.

LOVING MY BULLY ‹ 2JAE ›حيث تعيش القصص. اكتشف الآن