Part 7

59 11 2
                                    







.
.
.
.
🥀



لتقف وهية تحاول ان توازي نفسها
ليقف لاي مسرعاً معها ويمسك بكلتا يديها لكي لا تقع

ارادت ان تمشي مرة اخرى لكنها وقعت بل فعل
ليتنهد لاي ويذهب اتجاهها
لينحني امامها لكي تصعد على ضهره
ليردف
" اصعدي على كتفي .."
" اوه ... ماذا .. هل جننت"
ليشدها من يديها لترتطم به ويحملها فوراً
على كتفيه
ويذهب اتجاه سيارته











في البيت

لقد كان يحمل ايونها بل فعل بعد ان غفت في السياره
وكان يصعد بها الى فوق
الى غرفتها

ليضعها فوق السرير برفق
ويحاول ان يخلع لها حذائها ويخبء قدميها تحت الغطاء

ينظر اليها بتمعن ليجلس على حافة السرير وهوة ما زال ينظر اليها بتواصل لم يبعد عينه عنها مطلقاً
فقط هكذا يتأملها وهي نائمة ليقرب انامله في خصلات شعرها
البني ويبعده عن جبهتها
وهو ينظر الى انامله تأخذ بخصلات شعرها
وينغز قلبه بعد ان احتلت فكره في ذهنه لينزل بانامله ببطء شديد
على وجنتيها لتلتمس انامله بخاصتها
لقد كانت دافئة جداً

ليتشجع اكثر وقلبه كاد ان ينفجر من شدت التوتر
لينزل انامله النحيله مرة اخرى
ويحاول ان يلمس شفتيها التي اصبحت حمراء كلـ نبيذ
ينظر بتمعن وعيناه تبرق

روحي نصفان    حيث تعيش القصص. اكتشف الآن