القصة تتمحور حول عائلة مكونة من أب :عبدالله ام :اسماء واخواتي الثلاثة لم يرزق الله ابي ولدا بل نحن ثلاث فتيات ، الأخت الكبيرة.ندى الأخت الوسطى.هدى الأخت الصغرى.منى لذا أبي احبنا كثيرا ولم يشعر بلأنزعاج لكونه ليس لديه اولاد كباقي اعمامي بل دللنا كثيرا وكانت اكثر فتاة يحبها من بيننا هي انا ،الصغرى(منى)،لأنها اجمل فتاة من بينهن واكثر ذكاءا حيث كنت مدللته، سوف اتكلم حول واخواتي الأولى ندى
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانت كذلك طيبة القلب تحبني ، اما اختي الوسطى
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
انا لم اكتب شيئا يمدحها لانها كانت قاسية على منذ الصغر ، كانت متعصبة كثيرا وحزينه دائما وتحزن اكثر عندما ترى ابي يمزح معي او يمدحني لكنها لم تضهره عداءها لي امام أبي وأمي بل كانت تتصرف معي بلطف امامهم ،لذا انا لم اهتم بل كنت احبها لأنها اختي ولا أفكر بتصرفاتها ،
اما انا الأخت الصغيرة فكنت 😍
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
محبوبة الجميع الكل يحبني ويهتم بي ،،، كانت عائلتنا جميله وهادئة تملأها السعادة و الطمأنينة لكن ؛ عندما أتى يوم تفككت فيه عائلتنا ،،، حيث كنا أنا وعائلتي جالسين في حديقة بيتنا والضحكة تملأ افواهنا ،، ثم لاحضنا واذا إمرأة وثلاثة شباب اقبلوا الينا فنظر أبي إليهم ثم قام فرحب بهم ترحيبآ حارا فنظرنا أنا واخواتي لم نعرفهم واستغربنا بترحيب أبي وأمي لهم ،،، ثم بعد لحضات وأذا أبي ادخلهم الى بيتنا ونادانا أنا واخواتي لنلقي السلام عليهم ،، وأخبرنا أبي أنها عمتي كانت مهاجرة في أمريكا هي وأولادها وبعد وفاة زوجها رجعت الى وطنها فسكنت عمتي في بيتنا مع اولادها ،،، وبعد عدة سنوات اصبحت اعمارنا ،، أختي الكبيرة ندى : 20 سنة أختي الوسطى هدى :19 سنة أما انا الأخت الصغرى :18 سنة اما اولاد عمتي ،، أحمد :25 سنة محمد : 22 سنة سامر :20
