بعد أن وصل كاي و ريكا إلى منزلهم الجديد ارادت ريكا أن تنزل لكن كاي منعها لانه كان يريد أن يحملها مثل الاميرات فعلا حملها و ادخلها المنزل ثم صعد بها إلى الغرفه و انزلها
كاي : ها قد وصلنا إلى المكان الذي احبه لكن هذه المره اتى معي من احبه ... أجل انها انتي ... لا اصدق اشعر انني سوف افقد عقلي
ريكا : كاي كلامك مرعب ... انا اشعر بالخوف منك الان
كاي بنظرات شيطانيه : لا داعي للخوف حبيبتي ليس هناك شئ يخيف
وأثناء ما كان كاي يتكلم فهو كان يقوم بخلع ملابسه ببطى من أجل آثاره ريكا
ثم قام بمساعده ريكا في نزع فستانها الكبير و الجميل
ريكا: اممم كاي انا خجولة 🙈...
كاي: حقا ... لا داعي يجب عليكِ اني تتعلمي لأنك سوف ترين هذه الأشياء كل يوم ( اشياء يمه اشياء 🔥🔥👿)
ريكا : يوميا هل انت مجنون ... وقتها سوف اموت
وكان كاي يضحك على كلامها
امسك كاي بيدها و ذهبا نحو سريرهما ..
ليخلع قميصه الناعم و تظهر عضلات معدته ..
اقترب من ريكا و قام بخلع ملابسها بأكملها 🔥🌚
ثم خلع هو الآخر جميع ملابسه .. و نامت ريكا على السرير و نام فوقها و اصبح يداعب جسدها و يقبلها بكل شراسة بكل انحاء جسدها و هي ايضا كانت تبادله القبلات ..
ثم نزل على صدرها ليمتصه بكل قوته و صوت التأوهات تملئ المكان .. بعدها قام بعضه و نزل الى بطنها ثم عضوها و بدأ يقبله و ادخل اصابعه واحد تلو الاخر ليجعلها تصرخ و لكنه لم يبالي فهو يعرف انها مجرد الالآم ستنتهي 🙈🌚🔥💔..
بعدها اخرج اصابعه و ادخل عضوه و يحركه ليخفف الألم عن ريكا و اثناء هذا كان يقبل فخذيها المثيرين و يعض بهما .. بعدها بدأ بأعتصار مؤخرتها و لعقها بكل مكان 🌚💔🔥..
وبعد ان انتهى كاي أصبح يقبلها قبل خفيفه و يحاول أن يخفف عنها الالم فهي كانت تأن بصوت خفيف
كاي : حبيبتي ما زلتي تتألمين حتى الآن
ريكا : أجل..... لكن لا تقلق هذا الشعور رائع
كاي : إذا كان رائعا .... إذن كفي عن الانين بصوت خفيف ...لان صوتك هذا ... يجعلني افقد عقلي و أفعلها معكي مره ثانيه
ريكا : هل انت مجنون..... الم تشبع
كاي : حسنا الان نامي
ليناما بعدها في احضان بعضهما ..
