تحرك قدماها وسط الثلوج كي تشق طريقها الى منزلها او كما تسميه
"منفذي"
هذا كان ماهمست به تلك الفتاة البالغه من العمر اربعة و عشرون عاماً وهي تنظر الى منفذها كما تسميه و تتساءل
"متى يجدر بي الذهاب الي الجحيم؟".
أنت تقرأ
Lost
Short Story2018-August 12 واقفة تنظر اليهم وهم يرحلون وتهمس لنفسها "انتظرُ اليوم الذي اذهب فيه للجحيم كي اعاقب على ما فعلت".