و كأن خيوط الماضي تنشر اشعتها الي مستقبلي لتعاندني
و ترغمني عل تقبلها كل صباح حينما استقبل يومي
ظننت اني لن اراها مجددا اذا محوتها من ذاكرتي
و لكن ما اتضح لي في النهاية انها لم تكن لتغادرني
بل اتخذت مكانا لها في جنبات عقلي و تربعت في كياني
فما المصير وما المقدر ليا الان
حقا لا ادري
أنت تقرأ
مقتطفات من قلبي
Randomحينما تشعر بتلك الضوضاء بداخلك ولا تستطيع البوح بها تدفنها بداخلك ولا تستطيع التخلص منها تظن انك بهذا ترتاح ولكن..... كيف للراحة ان تطرق بابك وانتم عل خصام بعد ذلك كله ارجوك ابتسم فلا شئ يستحق ان تعذب نفسك لأجله