وأي جرح هذا!

30.2K 516 68
                                    

قالت أنيتا من خلف الباب بارتباك واضح بينما لاتزال تحاول فتحه : " لوليتاااا أعلم أنك بالداخل اخرجي على الفورر بيلاااا عادت!! "

ما أن قالت كلماتها تلك حتى اسودت الرؤيه لديكي، نظرتي حولك بشرود هه ماذا؟ ألم أقل لكي من قبل أنهم الثنائي المثالي وأنتي العاهره القذره التي تغوي الزوج المخلص! ياللعار مجددا..!

خرجتي من شرودك هذا عندما اشتد طرق أنيتا بحثتي بعيناكي عن هاتفك بذعر لتجدينه على المنضده من جانب زين املتي بجسدك ناحيته لترمقيه بنظرات حب هه لكنني أظن أنها ستكون لآخر مره!

استويتي عن السرير متجهه نحو الباب، ادرتي المفتاح داخله ليأتيكي صوت أنيتا تخاطب بيلا بتوتر واضح بعدما شرعتي بفتح الباب شق بالكاد يرى

وجدتي بالفعل أنيتا تقف مع بيلا بينما الأخيره تعطيكي ظهرها لتقابلك أنيتا التي تنظر لكي بتوتر وتدير وجهها للجانب عدة مرات بطريقه مضحكه للغايه قاصده بها نهرك عن الإقدام على الخروج

قطبت بيلا حاجباها بإستفهام لتحاول الالتفات للخلف متحريه عن الأمر بعد حركات أنيتا التي أثارت الكثير من الشبهات لتقبض أنيتا على كتفيها بانفعال وتردف بارتباك واضح : " ههه ههه ماذا؟ إلي أين ههه بيلاا المنحرفه لازلت أريدك أن تخبريني عن المغني اللاتيني الذي شاركك بآخر جلسه.. مالوم إسمه كان أليس كذلك ههه يااا وقحه عضلات بطنه مثيرهه كيف إستحملتي قضاء الوقت دون الإنقضاض عليه! ههه يوما ما سأكون مثلك تماما يلتقطون صوري بجانب رجال وسيمين كاللعنه "

ضحكت بيلا بسخريه

لتردف بإزدراء : "مالوما* اسمه مالوما عزيزتي و

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لتردف بإزدراء : "مالوما* اسمه مالوما عزيزتي و.. وبالنسبه لأن تصبحي مثلي مممم لا أظن عزيزتي ليس مع هذا الوجه "

ارتفع حاجباكي بإنستنكار خلف الشق الضيق هذا مزامنتا مع إنطفاء إبتسامة انيتا وإدارت وجهها بخاطر منكسر

ارتفع حاجباكي بإنستنكار خلف الشق الضيق هذا مزامنتا مع إنطفاء إبتسامة انيتا وإدارت وجهها بخاطر منكسر

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
𝙇𝙤𝙫𝙚 𝙤𝙧 𝙡𝙤𝙨𝙩??حيث تعيش القصص. اكتشف الآن