الحلقة الاولى #لقد عذبتي قلبي

11 0 0
                                    

مرحبا اسمي كارولين اني فتاة بسيطة من عرق مختلف  انا نصف المانية و كورية اني ابلغ من العمر  19 عاما وانا ادرس في جامعة بارك مع صديقتي ايميلي هي تكبرني ب 5 اشهر فقط لكن نحن مقربتان من بعضنا جداً واحيانا اصبحنا ننادي بعضنا ب اختي جميع من في المدرسة ي...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

مرحبا اسمي كارولين اني فتاة بسيطة من عرق مختلف  انا نصف المانية و كورية اني ابلغ من العمر  19 عاما وانا ادرس في جامعة بارك مع صديقتي ايميلي هي تكبرني ب 5 اشهر فقط لكن نحن مقربتان من بعضنا جداً واحيانا اصبحنا ننادي بعضنا ب اختي جميع من في المدرسة يعرفون عن علاقتي بها منذ 16 سنة الى الآن لكن يراودني شعور بأن اتعرض للملاحقة من احد الطلاب قالوا انه مهووس بي لدرجة ان يظل الى منتصف الليل يراقبني من النافذة خفت و بدأت اترجى ايميلي واقول لها بأني اسمع اصوات لكنها لم تصدقني وقالت باني اتوهم وما الى ذالك لكن على غير عادتي نمت من دون ان اظل خائفة تعجبت و لكني كنت متشجعة فنمت

في صباح اليوم التالي

استيقظت على صوت المنبه فركت عيناي بكسل و مدت يدي المنبه لاطفئه لكني وقعت على الارض انزعجت لامسك بالمنبه وارميه بعيدا ليتكسر ويتلاشى صوته المزعج استقمت و ذهبت لدورة المياه استحممت و خرجت بالمنشفة لاركض الى غرفتي و ابدل ملابسي و ابدا بتصفيف شعري بعناية فائقة لانظر للمرأة و ابدا بالنظر لنفسي بالمرأة بطريقة غريبة بعدها ابتسم واذهب لاعداد الفطور تناولت الفطور و غسلت الصحون و اتجهت لارتدي حقيبتي و امسك بكتابي و اخرج ظليت طول الطريق امشى بدون ايميلي غريب هي حتى لم تأتي لتصطحبني .... فعلا غريب على كل خرجت وانا اقرا لاصطدم بصدر احد ما

"اسفة لم اقصد" 
*وانا منزلة راسي لاسفل*

"لابأس اوه كارولين هذه انتي"
*باندهاش*

"جيمين هذا انت"
*

باندهاش*


"انت فعلا كارولين كيف حالك يا ايتها اللطيفة"

"بخير ايها القصير"

"هي على الاقل اني وسيم"

"ههههه حسنا ايها الوسيم لنذهب للمدرسة"

"حسنا هيا"

لم اعرفكم بعد انه جيمين صديق طفولتي نحن مقربان جدا قبل ان اتعرف على ايميلي انه صديق رائع لطيف مضحك وسيم رياضي ههههه اعرف انكم تقولوا لما لم اعجب به صراحة انا اعتبره مجرد صديق لكنه صديق رائع

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 20, 2018 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

حبك كجسد بلا روححيث تعيش القصص. اكتشف الآن