المقطع الرابع

93 7 4
                                    

مرت ايام علا هده الحاله فهم ينضرون لبعض نضرات غريبه مليءه بالحقد والكراهيه ولا احد يعرف سببها ولاهم ايضا
اصبح اصدقاءهم في حيرت من تصرفاتهم فهم يجدونها صبيانيه وغير بالغه الا اهم مصدومون من الاشخاص الدين يتصرفون هاكدا لان اصدقاءهم ليسو كدللك الا ان اتتهم فكره اصبحو بسببها كالمجانين وهي

هل هم يحبون بعض 

نضرت ايون جونغ لصديقاتها في غياب جيون واخبرتهم بحيره :هادا ليس صحيح اه انا فقط اتوهم صح
نضر لها صديقاتها بحيره مادا تقصدين
ايون جونغ: جيون لاتحبه صح
هيومين:اه جيون وتحبه من تقصدين من هو
ايون جونغ: اقصده هو الشاب الدي تخانقه كل يوم
كيوري بسخريه:مادا انتي تتوهمين لو لم نبعدهم ييقتلون بعض كما انهم ينضرون لبعض بكراهيه كيف سيحدت الحب
ايون جونغ:اه هادا صحيح الا انني مستغربه من هادا
الا ان شخص اخر يفكر بحيره بنفس الوقت وهو يكدب تفكيره الا ان شخص ما قاطع تفكيره بصراخه
قيو:هيوووووووون
ووهيون:مادا هناك قيو
سونغ قيو:انت الدي مادا يشغل بالك بمادا تفكر هاكدا اخبرنا
ووهيون: اه لاشيء قيو
سونغ قيو:حقا ادا لما لم تكن تشاركنا الحكي فنحن نتحدت مند زمن وانت ولا كانك معنا
رفع عينيه بحيره ينضر الا اصدقاءه الدين ينضرون اليه بطريقه يعرفها جيدا فهم لن يتركونه ون ان يتحدت وليس هناك مهربا  لدلك فكر باخبارهم قبل قدوم ميونغ اليهم
ووهيون:الا تضنون ان ميونغي متغير عده الفتره
يول:مادا تقصد مابه ميونغي
ووهيون:اضن ان ميونغ يحب تللك الفتاه
الجميع:مااادا تقول ياهادا  (بصدمه يعلوها ضحكاات هستيريه)
ووهيون:مادا بكم لهدا لم ارد ان اخبركم
قيو:ووهيوني الا تعرف ميونغي انه لايحدت اي فتاه مند تللك الفتره
يول:هادا صحيح سنفرح لهادا ولكنك تعرفه انت ايضا
دينو:ولكن مالدي جعلك تفكر هادكدا
ووهيون:انه يبدو طفولي معها يخانقها كتيرا وكدللك لم يتحدت مع اي فتاه غيرها كما تعرفون ويضل ينضر اليها بكره
هويا:وماداالدي يضل علا حبه لها وهو ينضر لها بحقد وكره اليس هادا جنون
ووهيون:اعرف هادا لكنني فكرت هاكدا فلمادا يقيم كل هادا الخناق الكبير معها علا حادت بسيط بينهم انه ليس هاكدا
الجميع ينضرله بحيره فهو لديه وجه نضر صحيحه لانه حقا يبدو غريب هده الايام
الا انه قاطع تفكيرهم قدومه
ميونغي:مرحبا يااصدقاء اسف لتأخري فلقد سهرت ليله البااارحه(ينضر لهم بحيره لانهم سيأكلونهم بنضراتهم له) مابكم ياأصدقاؤ
ووهيون:لاشيء ميونغي  لاتعرنا بالك هيا بمادا سهرت
الا انه فجأ تكلم شخص
سونغ جونغ: هيونغ هل تحب فتاه ما
نضرله الجميع بصدمه كادت تقتله قطعها  صرااخ ميونغ العالي
ميونغ بعصبيه حديدده: يااا جونغ مالدي تقوله هل تريد الموت
ووهيون:يا ميونغ اهدأ قليلا ارجوك انه لايقصد دللك
ميونغ: ماهادا هيونغ لمادا يسالني هادا فجأ هل حدت شيء ما
قيو :لا ميونغي لم يحدت اب شيء فقد اجلس واهدأ ارجوك
سونغ يول اخد جونغ بعيدا عن ميونغ في اللحضه التي كان الجميع يقوم بتهدأه ميونغ وصرخ عليه
سونغ يول:ايها الاحمق كيف تسال ميونغ هدا السؤال وكانك لاتعرف مالدي حدت معه وكيف يكره هدا الشيء وكيف يعصب من هده السيره الا تلاحض كيف اننا لانتكلم امامه عن هده الاشياء ايها الاحمق الغبي الان وامام الجميع ستعتدر منه الا ان يسامحك وستتقبل منن كل شيء افهمت
جونغ : انا اسف هيونغ يول ضننته قد نسي كل شيء عندما سمعت كلامكم عن تللك الفتاه
يول: هيا الان لندهب اليهم
جونغ:هيونغ ميونغ انا حقا اسف لم اقصد اي شيء بكلامي لم ارد ان اغضبك
نضر له ميونغ بنضرت اسف فلقد بدا شاحبا والندم بادي علا وجهه فقام من مكانه وتقدم اليه وعانقه وقال: انا اعرفك جيدا جونغ اعرف انه لم تقصد دللك وانا اسف لرده فعلي فهيونغ لايحب ان يجرحك او يغدبك باي شيء
انتها يوم الجامعه وهم يتقدمون للدهاب
كيوري : جيون كيف هل اعتدتي علا العيش لوحدك
جيون : قليلا فقط اني فالامر محزن ان يكون خال  من كلامهم
هيومن:اه صحيح هادا الا انك ستعتادين بمرور الوقت ادن هيا لنوصلك بطريقنا
جيون لا باس فانا سامر لمكان قبل دهابي ادن الا للقاء
دهبت جيون الا المكتبه التي اعتادت الدهاب اليها مند صغرها فهي قريبه من المنزل وهي عاءه منها مشي دخلت علا حي مضلم وخال من الصوت انه مخيف جدا احست جيون باحد يلخق بها لهدا اسرعت بالمشي الا اهم قامو بالامساك بها فلاحضت انهم سكراء مما جعلها تخاف اكتر فهم لن يتركونها بعد اخد مالها فبدأو بالتقدم نحوها اكتر والتغزل بها وبجمالها صرخت الا انه لم يكن مهناك استجابه ترجتهم لتركها واخد كل شيء قيم معها بدون اداءها الا انهم لم يبد  اي عطف عليها بل قد اصبحو اكتر قربا لها اصبحت تحاربهم لوحدها لتنقد نفسها الا انها عاجزه امتم قوتهم وكتر اعدادهم فقد قاربت علا الاستسلام وخارت قواها ولم يبق امامها سوى الدعاء ادا نجت منها ان تنجو بدون ان يحدت لها شيء او الموت اهون لها
فجأه احست بجو مشتعل الغضب بجانبها وعندما مسحت عينها من الدظوع وجدت شابا يقاتلهم ويلعنهم الا ان هربو ومسك شخصا منهم كاد ان يقتله لو لم يباغته ويضرب يداه وهرب فنضرت اليه ولمحته فهو ليس اريب عنها كلما اقترب منها كلما وضحت الرؤيه ليديها انه نو لا مستحيل لن يفعلها هادا لايمكن الا ان قال لها بخوف هل انتي بخير هل ادوكي بشيء

لا تترك يدي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن