الحب الذي لايموت

28 5 28
                                    

الحب الذي لايموت

اسم القصه (الحب الذي لا يموت )

كان في هذا العالم الجميل شخصين احببو بعضهم بشكل لا يصدق وكان هذا الحب وهذهي العلاقه لا تقدر بثمن كانأ هذين الشخصين (يوسف💗 وسجى )  احب يوسف سجى حب وعلاقته وفيه وطيبه وكان في علاقتهم لا يوجد شيء اسمه الزعل او البغض او الكراهيه كانو يتواعدون كل يوم تحت شجره جميله فيها منظر جميل وخلاب نقش يوسف اسمهو واسم سجى على هذه الشجره دام حبهم اربع سنوات حتى انهم وعدو بعضهم على الزواج ففي يوم من الايام ذهب يوسف مع عائلتهو الى بيت سجى لكي يخطب يوسف البنت التي يعشقها ولا يستطيع العيش بدونها ولاكن ابو سجى رفض هاذهي الخطبه وهاذهي العلاقه بسبب ابن اخيه الذي تقدم لخطبه سجى فكان رد ابو سجى البنت مخطوبه لابن عمها حاول يوسف اقناع ابو سجى كثيرآ ولاكن مع الاسف كان الجواب لا فدامت علاقتهم وحبهم لانهو كان قوي جدآ مثل الجبال فعلم ابو سجى بمقابله يوسف وانها لم تنساه غضب جدآ وارسل لابن اخيه ان يخطب سجى في اسرع وقت ولاكن يوسف لم يتوقف  عن خطبه سجى حتى وصل عدد الخطويه ١٠٠ مره وكان في مجيئه يلقي الجواب وهو لا   فا احتار يوسف وكان خائف على حب حياته ان تضيع من يده اراد اقناع ابو سجى بكل طريقه ولا يوجود منفعه من هذا ذهب يوسف لابو سجى وقال له يا عمي ماذا تريد مني ان افعل لكي تقبل بيه ك زوج ابنتك فقال كن رجلآ قال له يوسف انا رجل والحمد لله لدي عمل واستطيع ان اعيش سجى في احسن حال قال لهو ابو سجى اذا طلبت منك طلبن تنفذه قال يوسف والله لو كان الطلب في اخر الدنيا سوف ائتي بهي قال اذا اذهب الى جبهت القتال وقاتل مثل الرجال ف اذا رجعت اعطيك سجى كان متحمس يوسف وفرحان بما وعده ابو سجى ف جهز نفسه وذهب الى جبهت القتال وكان كثير الفرح لان سجى سوف تصبح زوجته وبعد مرور ٣٠ يوم رجع يوسف من جبهت القتال واراد ان يذهب الى بيت سجى لكي يطمئن عليها وايظن يخطبها ولاكن عندما رجع يوسف الى البيت وهو سعيد يخبر امه سوف يتزوج سجى فقالت لهو لقد فات الاوان يا ولدي فقال لماذا يا امي قد نفذت الشرط الذي علي وسوف اتزوج سجى فقالت ام يوسف يا بني ان سجى قد تزوجت بعد رحيلك فجن جنون يوسف وذهب الى بيت سجى وقابل ابوها وقال لهو لماذا فعلت هذا اني احبها ولا استطيع العيش بدونها فضرب يوسف وطرده  من امام بيت سجى فذهب يوسف الى الشجره التي نقش عليها اسمهو واسم سجى منادين باسمها بصوت عالي سجى وهو يبكي وبعد لحضات مرت سجى وزوجها من امام تلك الشجره فقالت سجى اريد ان اذهب الى تلك الشجره فقال زوجها لماذا فقالت لي ذكريات جميله هناك ارجوك دعني اذهب فقبل زوجها فعندما وصلت لقيت جثت يوسف والدماء في كل مكان بكت ونظرت الى الشجره فوجدت كتابه مكتوبه على الشجره كتبها يوسف قبل موته وهي (هذا حالي بدونكِ )         النهايه
اتمنى نالت اعجابكم ❤️منقوووول🌹

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Sep 01, 2018 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

الحب الذي لايموتWhere stories live. Discover now