#رواية_بشرية_في_قصر_مصاصي_دماء_
#البارت__21__
..............v...........
الرجل..ماذا اتئ بكي يا رااين ....لتبتسم راين بشر ..وتقول .الإنتقام يا عزيزي ألا تريد الإنتقام ..لتقهقه بقوة الرجل .ليضحك بستهزاء ومن من أنتقم
رااين .إبنت ذالك الملك الذي سرق مليكتك حية ..الرجل .هههه لو كانت حية لما تركتها ياارااين .رااين معك حق حتى أني لم أكن لأتي إليك ولاكن هناك عائلة مصاصي دماء تتدافع عنها كما أن مستذئبين في صفهم ايضا
الرجل ..ولاكنكي قلتي أنكي قتلتهم جميعا .رااين بغضب كنت أعتقد هذا ولاكن كانتا تؤامان قتلت واحدة وتبقت التي ورثة العلامة وهي الأن تشكل خطراً علينا وبما أنك أقوى ساحر لجائت إليك ..ليقف من مكانة كان عجوزاً ياقارب المئة عام ليحول نفسة الى شابً في العشرين من عمره ذو عينين زرقوان وشعر مجعد أصفر اللون ليقول وما المكافئة إذا أحضرتها الى هنا
رااين ..ههه تستعيدُ أيام مجدك ليبتسم الرجل بخبث ومعه راين
.........مع سوزي
أخذ تاي الى غرفتها ووضعها على السرير ليهرع كل من الابي والام نحوهم ويرو بكهيون وهو واقف في مكانه بصدمة الام مابك بني يصرخ تااي ابي ارجوك. تعال إلى هنا فا إن سوزي لا تبدو بخير كانت تتلوا كما لو أنها أفعى وأختف سواد عينبها وعلامتها تضيئ كل هذا كان بسبب ذالك الرجل الذي يتحكم بها عبر دمية مصنوعة من القش.. ليمسك بها السيد اون من يدها ولاكنها كانت كا صاعقة بنسبة لها ليبتعد عنا من شدة الألم ..وهي تصرخ بألم أرجوك دعني أرجووك ليمسك تاي يدها وهو يتحمل الألم ليخرج الاب إبرة كان بها مزيجاً سحري لتهدء ويغمى عليها وتنناثر تلك الدمية بين يدي ذالك الرجل الشرير الرجل .يبدو أنها مع عائلة تعرف كيف تفك السحر او انها تعلمت كيف تستخدم قوتها ....
الاب ماذا حدث لها يا تايهيونغ ..تاي وهو ممسك بيدها لقد عادت لها ذاكرتها كانت تتذكر كل شيئ تمامً ولاكنها فجئة أصبحت على هذه الحال ولا أعلم لماذا ..ليدخل بيكهيون الغرفة ويسلب يدى سوزي من يدي تاي ويجلس على حافة السرير والغيرة تشع من عينيه ليقف تاي سأذهب لكي أحضر لها الماء الاب حسناً بيكهيون .ولاكنها لم تطلب منك كفى عن لعب دور الزوج ..الام.ماذا يحدث لكما لما تتشاجراني بستمرار .الاب بيكهيون .إهداء. فهناك شخص مريض لتهز سوزي برأسها وهي تتمتم جيبي أنظرو يبدو أنها إستيقضت ليجلس بكهيون جانبها وهو يحضن يدها بين يديه ويربت على شعرها بليد الأخر .بكهيون .حبيبتي هل أنتي بخير هيا إستفيقي .لتهز برأسها وهي تنادي بتاي بألفاظً متقطعه سوزي .تااي ..كان يحاول بيكهيون التغاضي عن الأمر ليخرج تاي من غرفة ويخرج من المنزل وهو غاضب تفتح عيندعني
الجميع بخوف هل انتي بخير بكهيون وهو يقبل يديها .بكهيون. حبيبتي هل انتي بخير اين تؤلمك ولاكنها سحبت يدها منه ليقف الاب وهو.يقول يبدو انها في حالة لا تسمح لها بلحديث .الأم .بكهيون إعتني بزوجتك ..سوزي في نفسها يبدو ان تاي كان صادقاً في كلامه لقد تزوجت من بكهيون لتتجمع الدموع فوق عينيها وترسم مجراها على وجنتيها يخرج الجميع ليبقى يكهيون معها ويلاحظ الدموع التي تتساقط من عينيها محاولةً إخفائها
يقترب بكهيون من سوزي ويقبل خدها لتتسع عيناها بكهيون.حبيبتي ماذا جرى لكي لقد خفت عليكي ..ولاكنها لم تتحدث يتنهد بكهيون بنزعاج ثم يقول ..بصوت أشبه بلهدوء مابكي تحدثي معي ارجوكي ليقرب يدة من وجهيها ولاكنها تشيح بوجهيها بعيداً ليقف بكهيون بغضب ويمسكها من كتفيها بقوة وهو يهزها .بيكي .بصراخ.ولاكن لماذا لا تنسين ذالك حقير هل لم يتززجك بل أنا إفهمي ثم يرميها بقوة على السرير ويقف ويتجه نحو الباب يخطو بضع خطوات ليدهس بل خاتم الذي أعطاه ٱساه في هذا الصباح ليثور غضبة أكثر .ويستدير إليها وهو ينظر اليها بعينيني شريرتين وهي ملقاة على سرير تبكي ليمسكها مجدادا من كتفيه ويرفعها نحوة ثم يريها خاتم .بيكهيون أليس هذا خانمي لماذا هو ليس في إصبعك هاا.ليمسك بيدها بقوة ويلبسها الخاتم بلغصب .وهي تبكي بشدة. بيكهيون .إن أخرجته مجدادا أعدكي بأن تري وجهي السيئ سوزي.انت مجنون وأنا أكرهك .بكهيون غداً عند مراسم زفاف عليكي أن توافقي وإلا سيموت الذي تحبينه ليرميها ويبتعد عنها ثم يقول فكري مرتين قبل ان تقرري ليبتسم لها ببرائة ويقول حبيبتي ناني فغداً هو يومنا الممتضر ويخرج ويغلق الباب .لتنهار من شدة البكاء وتخبئ وجخها خلف يديها لترى الخاتم وتخرجه وترميه بعيداً بقيت تبكي لساعات حتى غلبها النوم كان بيكهيون جالساً على الأريكة يشاهد فلماً مع جييي. جيبي .ياإلاهي لقد تأخر الوقت وتاي لم يعد بعد ليس من عادتة أن يغيب الى هذا الوقت
بكهيون. هذا آفضل أفضل لو إختفى الى الابد ..ليندهش جيبي من كلامه ثم يقف بكهيون وهو يضع يديه داخل جيب بنطاله ويتجه الى غرفة سوزي ليجدها نائمة وهي تضم قدميها في إحداى زوايا الغرفة ليحملها ويضعها عل السرير ليلاحض أن الخاتم ليس في إصبعها ليبحث عنه وبعد مدة من البحث يجدة ويضعه في إصبعها ويقبلها وثم ينام بجانبها ...رغم الأفكارة المليئة في رأسه إلى ان نزم غلبة في النهاية ..بقي تاي في منزله الذي يقبع خارج المدينة ليرى أطياف سوزي تجري هنا وهناك ٱبتسامتها العذبة حتى غفا هو أيضاً وهو يضم والسادة
...تشرق شمس صبحً جديد معلنة عن بدئ يوم جديد لتستيقض سوزي على نور الشمس ومن ثم تشعر بشخص يعانقها من الخلف وهو مرر يديه على خصرها لتلتفت ببطء وهي تتمنى لو أنه تاي لتنضر إنه بكهيون لتصرخ وتقف من على السرير بسرعةيستيقظ بكهيون بذعر وعيناه منتفخة بيكهيون .ماذا حدث لكي سوزي .أيها المنحرف ماذا تضن نفسك فاعلاً في غرفتي وانت عاري صدر ولما كنت نائماً بجانبي ...ليبتسم بكهيون بستهزاء وينظر الى أعلى ثم يقول حمقاء افزعتيني ..سوزي .اجب عن أسئلتي يا سيد بكهيون ثم تلاحض أن الخاتم رجع الى إصبعها لتخلع وترميه على صدري بكهيون .كف عن تضاهر بأنك زوجي فأنا لم اوافق حتى يا هذا .لتحمر عينا بيكهيون .ويقف امامها في ثانية لترتعب من سرعته وتعود الى الخلف ويلكم الجدار وهو يقول بصوت غاضب .بكهيون .اولا انا لا أتضاهر فأنا زوجك .وثانياً أنتي ملكي ويمكنني أن أنام معكي متى أشاء وثالثا إن رايتكي تخرجين هذا الخاتم من إصبعكي فلن يعجبكي ما سأفعله بكي .ليضعه في إصبعها ويستدير ضانن بأنها ستستمع الى كلامه ولاكنه فوجئ ببخاتم يرتطم بجسدة لينظر الى أرض ويرى خاتم يتدحرج ويستقر تحت قدميه سوزي .انت لا ترعببني ثم انس لم اوافق على زواجي منك يا سيد بكهيون خذ خاتمك الرذيل وأخرج من ه.... ليسكتها بقبلة قوية وهو يجذبة نحواها بقوة ولاكنها كانت تصده ولاكن يبقى هو أقواى منها ليرميها في سرير ويعتليها ويقبل عنقها وهي تصرخ .وتضربة على ضهرة بقوة .سوزي إبتعد عني أيها المنحرف. ..تااي أرجوك ساعدني ..ليزداد غضبه أكثر ليسكتها بقبلة قوية ويمزق ثيابها ويتركها فقط بملابسها الداخلية ليقف من فوقها وهي تبكي بشدة .ويمسح شفتيه من دماء أثر تقبيله القوي لها وشفتاها تنزف بقوة ..ثم يجلب الخاتم المرمي بل أرض ويضعه بيدها بكهيون هيا ضعيه على يدكس وإذا رفضتي صدقيني لن أتوقف هذه المرة وسا أكمل تمزيق ثيابكي.وتضعة وهي تبكي وترتجف ليقترب منها ويقول كوني هكذا مطيعة والأن أسرعي فعلينا الإستعداد فل يوم حافل
ليقترب أكثر منها محاولاً تقبيلها ولاكنها تردعه بصفعةً قوية منها وهي تقول انا أكرهك أكرهك ليمسك بخدة ويقول ..بكهيون سا تحبين غصبا ويبتسم ويقول صفعتكي لذيذة مثل شفاهكي ويخرج . لترمي نفسها عل سرير وتستسلم لدموعها ...يذهب بكهيون الى غرفتة وهو يقول في نفسة .اعدكي بأن تنسية ويعمكي حبي يا سوزي اعدك بان تحبيني حتى لو تطلب مني أن أعذبكي ليدخل الى حمام ويستحم وسوزي لا تزال غارقة في دموعها
......يستيقض تاي بعد ليلة طويلة من الحزن ليعود الى المنزل ويمر بجانب غرفتها ولاكنه لم يملك الجرئة لكي يطرق الباب ..ليخرج بكهيون ويرى تاي ثم يمر بجانبة ليقف بكهيون ويقول وهو يخاطب تاي .لما لم تختفي كنت سعيداً لانني ضننت بأنك رحلت والى الابد ولاكن تاي لم يجب وأكمل طريقة ليصرخ بكهيون خلفه أتمنى ان تتواجد في زفافينا اليزم يا تاي ليذهب وتاي وهو محكم إغلاق قبضتة يدخل الى غرفته وهو يحاول كتم دموعه وحقدة ليدخل بيكهيون الى سوزي هي لا تزال في مكانها .بيكهيون.لما لم تحضري نفسكي بعد .سوزي لا أريد الخروج من غرفتي بكهيون بصوت جدي لا تجعليني أعاقبك وصدقيني لن يعجبكي هذا العقاب سوزي تشيح بوجهها عنه وتتضاهر بأنها لم تسمعه ليجذبها من يدها ويدخلها الحمام جرا ويمظق بأقي ملابسها وهي تردعه ولاكنها لم تستطع ردع ذالك الوحش ليضعا في البانيو ويفتح الماء بقوة عليها ويحممها ويلبسها ملابسها وكل هذا الوقت وهي تعاندة وتردعة ولاكن للأسف لم تكن ضراباتها إلى كل أوراق الخفيفة التي تتساقط على جسدة..بكهيون وأخيرا كل ما كنت تريدينه كان أن افعل بكي هذا هل أنتي راضية ....سوزي بصوت منبوح أكرهك هذا يسمى إعتداء جسدي ليقهقه بكهيون .ههههه منذو متى تعتبر تحميم زوجتي إعتدائان هل افسر لكي معنا الزواج هو ان نهتم ببعض نستمتع مع بهض نستمع الى بعض ولا مجال للخيانتي بيننا ..وقد كان يضغت على أخر كلمة كما لو أن الكلام موجه لها ....
رأيكم حبيباتي بهذا البارت بتمنر تفاعل حتى نزل بقيت البارتات
لو لقيت تفاعل حلو رح نزل البارت كمان بعدو 😍😍😍😍💜💜💜
