اسفة لتاخري الطويل ....و هكذا اصبحت حبيبته.. ورهي لا تكاد ان تنسى اللحظة التي اخبرها فيها هيا نكون حبيبين.... و هو في الجانب الاخر لا يفكر فيها حتى فقط يريد الانتقام من حبيبته و استغلالها
Ring ring
اتصل بها : الو.. رانيا كيف حالك
انا بخير شكرا و انت كيف حالك
بخير فقط اشتقت إليك و اريد ان نتحدث و كما قلتي كي نتعرف على بعضنا.
فرحت الغبية.... قالت : او حسنا.. امهلني ثانية كي اغير مكاني.
....
حسنا لنتكلم
هو: اتعلمين ما هو الحب
هي : لا و لكنني اسمع انه كالنسيم ينسيك نفسك...
هو: لا هو مؤلم.. ارجو ان لا تتالمي..
هي : كيف لي ان اتالم و انا معك ( بصوت رقيق حنون قالتها)
هو: او حقا!! .. او حسنا.. و لكن اتعلمين كيف احب انا..
قبل اكماله جملته استدعتها امها...
... تسريع الأحداثفي الليل في موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك كانت تترقب صفحتها حتى..
مرحبا! ؟
من انت؟!
انا حبيبك
اه هذا انت و لكن لما غيرت صفحتك
لا انا عندي صفحتين.. لم ارد اخفاءها عنك
او حسنا ... كيف حالك
بخير مشتاق اليك... اريد ان احضنك
امم... لم تكمل كلامك قبل
اوو.. نعم ذكرتني كنت اقول ان الحب هو مشاركة الانفاس و الاحساس ببعضنا ....
لم افهم.. 😅
انا اعني علاقة حميمية.. 🔞
ما هي... الغبية بريئة لم تعرف هدفه
هههه حسنا غدا الجمعة اانت اتية الى تيبازة... كلنا ذاهبون# العائلة
اوو بالطبع... حسنا اراك غدا
....
في الصباح استقظت و ذهبت تجهز نفسها للذهاب صعد ايوب ( الطفل الصغير 6 سنوات ابن الجارة المحب و هو ايضا من العائلة..) : هيا رانيا لقد تاخرنا بسببك
حسنااا.. هيا لنذهب
....
في الطريق جلست امامه كانت تريده ان يكمل حديثه دكنه لم يرد... مشغول بالموسيقى..
وصلوا اخيرا.... هيا ايوب لننزل..
...
تفقدوا الاماكن الجميلة الخلابة
ذهبوا الى حديقة فيها العاب للصغار... و مكان للجلوس.... اراد ايوب اللعب : رانيا هيا اريد ان العب
ليس الان بعد الاكل انا جائعة
.... 🍔🍟🍝🍷🍻اخذت ايوب الى الحديقة... تبعهم سامي
رانيا اهذا سامي ورائنا
اوو.. نعم و لكن مالذي جاظ به هنا.. لما تبعتنا
صدم.. و قال.. اردت ان اتي مع حبيبتي.. 😄
ههههه او حسنا لنذهب..
و هو ايوب يلعب... جلسا يتحدثا
الاتعلمين ماهي العلاقة الحميمية حقا
هي.. لا
امممم.. كيف حملت بك امك..
بالطبع بالتلقيح..
هههه اذا هذه هي 🔞
ماذا... و لكنها بعد الزواج.. لا
نعم و لكن هناك ما يفعله الحبيببن قبل الزواج
مثل ماذا.. 😃
التقبيل... 🔞
اوو حسنا...
....
جاءت امها : انتم هنا كنا نبحث عنكم....
عادا ...تسريع الأحداث...
في الليل.. اتصل بها
امم مرحبا...
كيف حالك..
انا لست بخير.. انا 🌋 اشتعل
هههه ماذا...
اريد ان نقوم 🔞
و لكن....
الا تريدين ان نحب بعضنا و نبقى للابد....
نعم و لكن...
هيا اذا اذهبي إلى صفحتك..
.....
في الفيس بوك
اين انتي...
هنا..
اريد ان ارى مفاتنك ... ارسلي لي 👙
لا لا...
....
بعد 5 دقائق ارسل لها قضيبه... و قال انه يريدك
كانت متفاجاة... لانها بريئة لا تعلم ما هي الحقيقة و لا النتيجة.....
قالت.. م م ما هذا.. لما ارسلته
كلانا لك وحدك فقط لا تتركيني....
تبسمت.. فكرت انه يحبها...
ارسلي لي ما طلبت
لم ترسل له.. فانزعج و غلق صفحته بدون وداعا....ما الذي تتوقعونه 😏😏
علقوا... و صوتوا...
بكم اكمل قصتي... احبكم 😘😘😘😘