+18
• زين : " اريدها .. اريدها لي وحدي، اريد امتلاكها شعورها بالخوف مني اجمل شعور ، سانسيها كل حياتها لن يكون في رأسها الا زين مالك "
ماذا قد يحدث عندما تدخل حياة رجل الأعمال فاحش الثراء زين مالك ذو السابعة والعشرون عاماً الفتاه البريئه لوليتا ذا...
فهد بسعاده وإبتسامه كبيره بينما يضم إلى صدره إلينا المرتبكه بجانبه بيد ويشير للذي أمامهم باليد الأخرى : " إلينا دعيني أعرفك.. أخيستيفان " ما أن قال أخر كلماته حتى تيبسة ملامح المسكينه.. أخيه!!! كيف!
20 minutes before..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
" يا إلهي أنور القاعه مذهله للغايه، هل أنت متأكد أننا لانزال بحدود الملكيه!! " قلتي كالبلهاء منبهره بفاه مفتوح يصل للأرض المتزينه بتعالي
" هههه هوني عليكي لوليتا إنها ليست بهذا الجمال أحمم حسنا فخمه لكن ليس لهذه الدرجه! فقط أليس لون الجدران وكرستال المائدات مبالغ به قليلا؟ ألا توافقيني يا قرده؟ تخيلي لو أن الجدران بالطلاء الأسود مممم، كانت ستكون أفخم! لكن ياللخساره" قال أنور بتعالي بينما يحرك يداه بالهواء محاولا شرح نظرته الفنيه لكي
رمقتيه بإشمئزاز لتردفي بغضب لطيف : " بغيض، ما رأيك أن نخبر إلينا التي أشرفت على التصميم والتنفيذ 16 ساعه يوميا طيلة الشهرين الماضيين أن العزيز أنور هنا لم يعجبه طلاء الجدران وزينة المائدات! أراهن أنها ستكون سعيده للغايه بمشاركتك آرائك وتخيلاتك المريضه، ألا توافقني بهذا عزيزي؟ "
إرتبك أنور بلطافه مضحكه للغايه لكنك كتمتي ضحكتك لتزيدي من جدية الموقف وبالتالي جاعله إياه يذعر أكتر من فكرة إخبارك إلينا : " ماذا! ههه لن تخبريها بالتأكيد! .. أليس كذلك! "
قلتي بأكثر ملامحك إستفزازا وسخريه : " ومن يعلم! ، هه وبالحديث عن الشيطان ها هي " أنهيتي آخر كلماتك مستديره متوجهه نحوها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
