"عندما تتمنى الضحك"

ربيعي

عندما تفقد السيطرة على مشاعرك و مكبوثاتك و المك تنفجر لا مباليا لكن هناك من يتمنى منك هذه
الغلطة

القلب يهوى كارهه

ماذا افعل بمشاعري التي تفيض دمااا و دموعي تلك شلالات في غرفتي
و الارق و الاكتآب
كن منقدي

ايامي الربيعية التي احبها بداأت لكن الربيع اخذ بسمتي و هواياتي و شغفي مع ذلك احبه  لانه لولا الربيع الذي جردني من قلبي و مشاعرة لكنت فتاة من دون كاريزما لكن نفسه ذلك الربيع الذي قابلني بذلك الاشقر  هل سيأتي اليوم الذي اعيش فيه زاهية
و اضحك و قلبي ينبض هل ساشفى هل ساتحسن
هل انا طبيعية

يوم من الايام كعادتي اهوى االالوان لاكن دائما ما اجهز ملابساا متناسقة ملونة و ينتهي بي المطاف مع سروال اسود و كذلك القميص
هذا عامي الاول و يومي الاول في الجامعة من سيوصلننيييي يا الهي ما بي ارتعش

تحمل الهاتف و تتصل ب جايهوب
اين انت الن تاتي برفقة نامجون لكي نذهب الى الجامعة
هوب:صباح الورد فاتنتي الن تتوقفي على. الغرور اعيب كلمة صباح الخير ام كفر ام ماذا كوني طبيعية ارجوكيي
تبتسم في داخلها فرحا لان هناك من يتمنى لها خيرا الا ان ملاك ايسرها يذكرها ب قسوة المجتمع لترد
انا انتظر  تحت المنزل
هوب :قهقه بحرقة ليقول صاحبتني السلامة
اتصل بنمجون قائلا:هيونغ هل انت جاهزز
نمجون :جايهوب مالامر لماذا تتصل صباحا انا نائم
هوب:صرخ عالياااا يا كسول لا تقل انك كنت ساهرة في حانة من الحانات الن تتخلى على عاداتك يا قذر انه اول يوم لنا في الجامعة
نمجون :ماااااذااا بحق السمااء ليس اليوم !!؟؟
جايهوب :تبقى تكبرني عاما هيونغ لا اريد ان اشتكمك جيسي تنتظر ساقلها ثم آتي لك
تالق جايهوب كعادته آملا يوما جيدا مع مقابلة فاتتنته بضحكة مرسومة على الوجه
لبست جيسي  لباسا في غاية الاناقة كانت اول مرو لها ترتدي تنورة و قميصا قصيرااا يبرزان مفاتنهااا و انوثتها لكن يبقى لون الاسود يغطي جمالها وضعت قليلا من  التبرج وضعت  احمر شفاهعا باللون النبيذي كالعادة مع انه لبسها و تبرجها المعتاد الى انها آية في الجمال
وصل جايهوب و عندما نزلت كان يراها و كانها في الدنيا وحدها و لا يوجد من قولها ناس يتفحصها بعينيه و يقول داخلياااا اليست بجمال كل نساء العالم لكن ايقضته كلمت لننطلق
خاطبها قائلا فاتنتي و كل ما اهوى الن يرمقني القمر بنوره ام ابقى متيمنا به و هو متحجر
  جيسي:الن تكف عن هذا جايهووب اخي نحن نضجنا فلننطلق نمجوون ينتظر
كم كانت كلماتها جارحة لكنه يحس بها اكثر،من اي شخص
نقلو نمجوون و ذهبو الى الجامعة كان دخولهم مدويا و كانهم من عالم اخر كان كل الذكور افواههم امتارر تتدلى ناظرين الى جيسي لكنها فقط تنتظر املا في مقابلت شخصا فجأة حصل ما لم يكن في الحسبان ...
.......