لن أشرق مجددا ..ولكن!! بقلمي.. قوت القلوب

لن أشرق مجددا.. ولكن!!

مرحبا أدعى...لا لا أعلم أن كان أسمي هذا حقا إم أنه فقط لمنادات به لي.. لا يهم..

أكون ألان وعمري ..أوه..لحظه لقد نسيت لا أعلم حقا كم أبلغ من العمر أبدا ..

ولكن أذكر مرة أني كنت قبل أكثر من مليون سنة شاهدة على موت إحدهم ..وأيضا على ولادت أحدهم... ههه أنا ألان أبتسم ابتسامة ممزيفة وصفراء فأنا لا أدري كم عمري حقا لذا لا تستغربوا أبدا !!

في يوم من ألايام شاهدت نبينا آدم ..وهو وحيد وكان حقا في حالة يرثى له كنت أنظر ألية وأنا أبكي نارررا ملتهبة وأنا لا أحب البكاء ..ولكني بكيت وأنتهينا..

أوه ..ياأللهي ..ماذا أقول حينما رئيت أخا يقتل أخاة؟! لن تتصوروا المنضر وشدة هوله حينها حدث كل شيء أمامي ..ولم أتصور بأنني سأشهد موت أحدهم هكذا ولا اشهد جريمة قتل شنعاء كان ذاك اليوم من أبشع ألايام شنعا رئيته وهو يقتله بيدية ألاثنتان ..ووقفت حائرة ماذا أفعل؟!أي جرم هذا لقد صدمت وتفاجئت أيضا لليتني مت ولم وأشاهد هكذا منضر ..حين وقوفي قام هو وأراد ان يدفن اخاه أشطت غضبا لما يحدث ..وأردت حقا أن احرقة بناري ولكني تمالكت نفسي في اللحظه ألاخيرة..

ذهب وهو يحمل أخاة ليدفنة بعيدا عن ناظري ..هع..
لم يعلم أني خلقني الله ان اكون هناك هو يمشي مع جثة أخية وأنا اسير خلفة وهو يتصصبب عرقا من حرارة ونار غضبي ...رئيتة وهو يقوم بدفنة..

أنا لم ابكي ذاك البكاء القوي على آدم بقدر ذالك البكاء على الأخوة وهو يضعة في لحدة الذي رمى جثة اخية فيه ..بدوت أبكي بصمت ولكني أحترق ملايييييييين المرات لا بأاكثر..وإنا إقول: أي ظلم هذا؟!

ولكني حينها وقفت مكتوفتة ألايدي أنضر اليها ..ولكن همست صديقتي التي تبكي بأنهيار هي ألاخرى ..بدئت أصبرها على هذا المنضر؟!لا أعلم من أصبر وقتها أأصبر نفسي إم أصبرها على مايحدث؟!

صديقتي قالت: أنضري ماذا أفعل وهي تبكي وقالت من بين شهقاتها أنصتي لي !!سأخذ هذه الجثة معي وأحتضنها وأداريها كألام التي تداري ولدها اما أنت فأشهدي على هذا الجرم وأنا اشهد معك..
أبتسمت حينها عندما قالت بأنها سأتحتضنه..
ولكني ..عبست بسرعة ..حينما اردفت كوني شاهدة على ماحدث..!!

ليتني كنت نائمة خلف السحب ولم أشاهد هذا المنضر..نعم لقد شهدت صديقتي ولقد شهدت بدوري أنا على مايحدث...ولقد دون كل شيء وكتب بأقلام لا يمكن قرائت ماكتبت وعلى سجلات لا يمكن تمزيقها وكان هناك العديددددد من الموجودين الذين كانوا يتهامسون على ما حدث .. وكان هناك القاضي العادل ..الذي أخذ حق القتل وعدل بألحق..حزنت على رحيل القتيل ولكني فرحت لما أخذه القاتل من جزاء..