منذ صغري وللان..
في كل مراحل حياتي كان سؤالي لماذا ولدت..
في كل مره اقع بها افكر بالانتحار ببساطه
والان وبعد 19 عشره عاما لم اتغير. كنت
ومازلت تلك البنت الطائشه تحب العناد تحلم
بالمستحيل وتسعى نحو الخيال
ها الان خسرت كل روابطي وخسرت كل من احب
احساس الوحده صعب لكن الندم اشد
متى ساتوقف عن قول مالايجب قوله؟
لماذا ليس لي عقل!؟ ماهذا الشقاء؟
في كل موقف اقول ساتغير
في كل مره ساقول هذه نهايه شقائي وبدايه
سعادتياحتاج طبيبا نفسيا بحق كفا تصنعا فداخلي محطم محطم بشده
لم اعلم ماذا اصنع كان موقفا صعبا خسرت به
اثنان في لحظه غباء مني اعماني طمعي غيرتي
لن يفيد الاعتذار هذه المره ابدا لم يفيدكان الموضوع بسيطا بل اشد من بسيط الا اني فقدت السيطره
دموعي ارغمتني شعوري بالنقص ارغمني على القول وخساره اقرب العلاقات
الى من التجأ الان لااحد قريب
حته ربي ابتعدت عنه جذبتني ملهيات الدنيا احببتها لدرجه السكور وفقدان الوعي
كنت في اقل موقف اؤذي نفسي احاول الانتحار غير مباليه بالعقاب الذي ينتظرني
انخرطت وراء الشهوات ابتعدت وابتعدت حتى وصلت لطريق ليس بيه اي نهايه ولابدايه
الى من اتحدث الان؟ الى من اشكو
كيف اعيد نفسي كيف سامضي هذه الليله كيف وكيفكيف سانظر الى وجهها!! ماذا ساقول لااجد اي كلام ولن اجد كلاما ابدا
الله رحيم لكني اخجل ان اناجيه الغلط غلطي لن اسامح عليه دمرت اخر تواصل بيننا
فقدت مستقبلي دراستي احبتي
انا ضائعهانا في المجهول
لااعلم اين نهايتي