Chapter6
" اووووووه سيد كاي ، يبدو انك حصلت على فريسة اخرى ، إنها حقا شيء اخر ، مثيرة "
كاي :" سيهون ..!!!"سيهون :" لم أتوقع منك هذا يا صديقي ، انا حقا لا اصدق انك لم تقم بإرسال دعوة لي "
ليرد كاي بصوت يملأه الغضب و الانفعال:
" ولكن مالذي تظن انك تفعله هنا ، واااه وأحضرت عاهرتك الصغيرة أيضا "
سوزي :" انتبه على ألفاظك كاي "
كاي بسخرية :" ماذا او الست كذلك "
سيهون :" اهدا يا صديقي مابك ، لاتنفعل ، لقد اتيت انا و سوزي كي نحتفل معك بصفقتنا الصغيرة"
كاي : " اسمع يا سيهون ، ان كنت اعلم انك من يريد ان يشتري البضاعة ، صدقني ماكنت سأبيع لك شيئا، فل تشكر كريس انه اخفى عني الامر "
سيهون :" حسنا حسنا ياصديقي فل ننسى هذا الموضوع الان ، وأخبرني من تلك الفاتنة التي كنت تمسك يدها قبل قليل ؟
فجاة و بدون سابق إنذار تلقى سيهون لكمة على وجهه من قبل كاي ليمسك بعدها ياقة قميصه و يردد بصوت هائج
" اسمع جيدا يا سيهون ، إياك ثم إياك ان تتحدث عن تلك الفتاة هكذا مرة اخرى ، او حتى مجرد النظر اليها ،انا لن أعيد كلامي هذا لانه في المرة القادمة لن اكتفي بلكمة واحدة فقط .
ليأتي بعدا كريس محاولا تهدئت صديقه الهائج :" كاي اهدا و اتركه الان ، الكل ينظر إليكم ، سيهون أرجوك كُفا الان عن هذا "
سيهون :" ولكن هو من ضربني أنا لم افعل شيء"
كريس:" سيهون انت لست بتلك البراءة ، فانا اعلم انك قمت باستفزازه "
كاي :" سأتغاضى عن هذا الامر الان ، ولكن تذكر انني حذرتك "
كريس:" هيا الان كاي اذهب فالضيوف بانتظارك ، وانت سيهون الأفضل ان تأخذ سوزي و ترحل من هنا "
سوزي :" هيا سيهون لنرحل ، فكما ترى نحن غير مرحب بِنَا هنا "
كاي :" هيا اسمع كلام حبيبتك و غادر بسرعة ، وانت كريس هيا الحق بي "
سيهون :" سنلتقي مجددا صديقي وداعا"
___________________
"جينا، أين كنتي لقد بحثنا عنكِ ، هيا سنغادر الان اسرعي " تحدث احد أعضاء الفرقة الموسيقية موجها كلامه الى جينا
جينا:"ها انا ذَا لقد كنت في الحمام ، هيا فل نذهب " لتضيف متمتمة ولكن أين هو اريد ان أراه قبل ذهابي .
مين سوك :" هل قلتي شيئا جينا ؟؟"
جينا بنوع من التوتر :" اوه لا لم أقل شيء مهم ، هيا نذهب "
أنت تقرأ
kidnap أسيرة انتقام
Romanceتقف على تلك المنصة التي تتوسط حديقة الشركة الخلفية ، ترتدي فستان اسود يظهر منحنيات جسمها الصارخة ، وكأنها حورية من حوريات الجنة ، تحمل بين يديها آلة الفايولين خاصتها والاوكيسترا خلفها، وعيون ذلك الأسمر تكاد تخترقها ، وكأّن لا احد اخر غيرها خلق في ه...