اريد ان اعرف اذا كانت تحبني ؟ كيف اعرف اذا كانت تحبني؟ وفي نفس الوقت اتتني فكرة 💡 سوف امثل أمامه اني اعترف واقبل فتات آخره وهكذا سوف اعرف أذا كانت تحبني
وفي العمل
هارفي : نونا تعالى إلى هنا قليلا نونا:ماذ تريد هارفي :اريد طلب معروف شخص :نونا هيا نونا:قل ما تريد بسرعة هارفي:أريدك أن تمثلي انكي حبيبتي أمام ايمي نونا:لماذ هارفي :اريد ان اعرف اذا كانت تحبني نونا:حسنا ولكن فقط لي هذه المرة هارفي :شكرا شكراااااا نونا انتي الأفضل نونا:ولكن متى سوف نفعل الخطه هارفي :في المساء نونا :اين هارفي :حين تمر من الشارع - - - - - وحين اقول لكي هيا سوف نفعل الخطه حسنا نونا :حسنا لكن لا تنسى الشرط. باي.
وفي المساء 🌃
عند هارفي و نونا :انا ونونا كنا ننتظر و نمشي و رايت ايمي تنظر نحونا انا ونونا واعطيت إشارة لي نونا (و فعلنا الخطه) و انا رأيت إيمي وهي تبكي وتهرب و هنا عرفت انه تحبني .
عند ايمي
حين كنت اذهب إلى المنزل رأيت شخص لطالما كنت احبه وهو الآن يعترف و يقبل فتاة آخره وها أنا ذا رايت كل شيء وبكيت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وهربت و انا لست بوعي و في لحضه رأيت ضوء أمامي ولم أشعر بنفسي و لم أستطع الحركة من مكاني.
عند هارفي
حين رأيته تهرب شعرت بألم في قلبي لذلك ودعت نونا و ركضت ورائ و انا اركض رأيت من أحبه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مغطى بلدم ذهبت إليه و انا اقول هارفي :اسف اسف ارجوك استيقظي إيمي انا لا استطيع العيش بدونكي انا احبك انا فقط كنت أريد أن اعرف اذا كنتي تحبيني كيفما احبك و انا اقول كل هذا سمعت ( إيمي تقول (
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بصوت خفيف انا ايضا احبك منذ الطفولة ولكن كنت خائفة انك لا تحب.... واغمي عليه في نفس الوقت...... هارفي :لا لا لا لا لا استيقظي و آت الإسعاف واخذو إيمي إلى المستشفى و وصلنا إلى المشفى وبعد ٣ ساعات من القلق و الا وهكذا كان حال هارفي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
خرخ الطبيب وقال إنها
شكرا للقراءة.
حالة إيمي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
