ادعى اركا سأحكي قصتي,,,, انا واوكتاي صديقان في الجامعه هذه اول سنة لي وهو كذلك لقد تعرفنا عن قريب ساحكي له حكايتي:
قصتي هي الالم الذي لايختفي الجرح الذي لا يتضمد بل وفي كل مره يتسع اكثر , عندما كنت في السنه الثانيه من عمري
كانت امي مصابه بمرض الزهايمر مرض خطيرٌ جداً وليس له علاجٌ ابداً وقد يفقدك عائلتك وكان ابي يعمل في متجر صغير في
وسط القريه كان ابي يستيقظ كل يوم يحضر الفطور عوضاَ عن امي التي كانت تشاهد افلام كرتون الصغار كان عقلها صغير جدا
كالاطفال كان ابي يطعم امي ثم يذهب الى عمله ثم يقفل باب المنزل خوفا على امي ويجعل الطبيبه الخاصه تهتم بامي وكان ابي
يذهب بعد عمله الى الطبيب ليستشيره في بعض النصائح ولكن انا لايهتم احد فيني منذ صغري وبعد ثلاثه اعوام........
عندما اصبح عمري خمس سنوات,
هل تعرفون ماذا حدث؟بعد ما اصبح عمرها خمس سنوات هل ستتحسن حياتها؟هل سيهتم احداً فيها.
هذا البارت الاول عشان كذا قير اشوف اكمل ولا لا.
صوتوا تنرد
YOU ARE READING
رضيت بقدري.
Romanceتحكي القصه عن فتاة تدعى اركا تعيش حياة مؤلمه وبائسهه تروي قصتها لصديقٍ لها في الجامعه يدعى اوكتاي ورغم ذلك راضيه بقدرها.