بِداية لِنهاية العالَم .

( بدأت المهمة .. أين انتم ؟ )

CHAPTER (2)
10 Vote ? 10 Comment ? Please ^^

اتمنى الدعم لمجهودي ❤️

(بدأت المهمة .. أين انتم ؟)

يمشي تايهيونق ببطئ الى اخر الطريق لكن عند نهايته رأى مالم يتوقعه ابداً وكأن صاعقه نزلت عليه من هول المنظر .. كانت هناك جثث في كل مكان وناس بشعه المنظر تشوهه و تمزق هذه الجثث ياإلهي انه منظر بحق مقزز ، أقترب تايهيونق عدة خطوات ليتأكد مماتراه عيناه من منظر لكن..

--(2)--

صوت صراخ امرأه واستغاثتها للمساعده
، صوت ركض، بكاء، استغاثه
(النجده) (أرجوكم) (لا) (المساعده) (اتركني)
جميع ماحدث تحت تأثير صدمة هؤلاء الثلاثه الذين كانوا بالعشرينات من عمرهم !! ... هوسوك برعب: هيونق هذا ابداً لا يبشر بالخير
يونقي: جيمين هوسوك فلتستعيدوا عقلكم جيمين تعال معي الان هوسوك امسك مضرب البيسبول و راقب الباب، هيا جيمين تعال
المتحدثه "الكاتبه" :
اخذ يونقي حقيبة وبدأ يضع بها السكاكين ومضارب واشياء يستطيعوا الدفاع بها عن انفسهم بمساعدة جيمين بالطبع.
جيمين: هيونق انظر -اخبره بدهشه-
يونقي: ماذا ؟ ماهذا بحق السماء ؟!
قال ذاك الصدمه تعتلي وجهه

المتحدثه "الكاتبه" :

كانوا ينظرون من النافذه وكان هناك ناس يهربون يحاولون الفلاذ بحياتهم و ناس بشعه، مروعه، مقززه يمشون كأنهم سكارى ومنهم من يمشي بسرعه و جثث مرميه دم يغطي المنازل اعضاء بشريه ملقيه في الارض !! .
إلهي انه حقاً منظر مهول

--(3)--

اقترب تايهيونق عدة خطوات ليتأكد من ما تراه عيناه من منظر مروع لكن .. هذه الوحوش رأت تايهيونق وبدأو ينظرون إليه واحد تلو الاخر، تلك الكائنات البشعه هم المرضى من الوباء الذي انتشر ويسمى بالسيسام و مرضى هذا الوباء يدعون بـ سيسمز

‏
"إلهي إلهي انهم حقاً بشعون من هؤلا ولما يفعلوا شيء مقزز هكذا مهلاً لما ينظرون إلي هكذا"
هذا ما كان يَدور في عقل تايهيونق

المتحدثه "الكاتبة" :

تركت تلك الوحوش ما كانت تمزق وبدأو يقتربون من تايهيونق، تايهيونق شعر بالربكه بحق كان سيهرب لكنه سقط على الارض والسيسمز بدأو يقتربون منه بشكل اسرع اراد تايهيونق بحق الهرب لكنه خاف جداً لكن عندما اراد احد السيسم الانقضاض على تايهيونق فر تايهيونق بالهروب اصبح يهرب عودة للسياره والسيسمز بدأوا بملاحقته
لِيتكلم تايهيونق بِصُراخ وهو يجري
"ار ام هيونق ادخل بسرعه"
ليرد نامجون عليه بِتَعجُب
"ماذا مابك لما تركض ؟"
"ادخل بسرعه انهم قادمون !"
"من قادم ؟؟"
ليرد الاخر بيأس وتعب
"فلتدخل انصت الي لمره فحسب"