الول

42 2 0
                                    

طاغٍ تحكَم بها ... أسَرها لجهلها في قبضته .. فأنكرتْ شرَ أعماله فزادَ طُغيًا بها ... وبها هي فقط أخذها لمنفذه ... وبعزة قلبها حطمت أسوراه القاسية ... فهل يقبل أن يمحو سرَ قسوته ؟! أم سيكسرُها ويفترُسها كذئبٍ بلا رحمةً فهل للطاغيةِ قلبُ إنسان ؟! " في قبضة الطاغية " رواية تمثل أحداث واقعية تحدث بالفعل ولكن نضيف لها بعض اللمسات الروائية لتصبح أكثر متعة لديكم بأسلوب شَغِف ...
لـ\دينا عادل

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Dec 07, 2018 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

حب وغرام Where stories live. Discover now