《إغتصاب يساوي حب/الجزء1》

البارت 5

*بعد وصول بطلتينا*

وقفت تلك الفيراري الجديدة أمام باب ذلك الملهى الراقي لتنزل بطلتينا منها لتتسلط الأنظار عليهم لترمي تلك الشقراء مفاتيح سيارتها لذلك الموظف لتردف

ليسا(بتوعد):خدش صغير وودع عالمك اللعين.

ليومئ الآخر بخوف تحت ابتسامة ذات الشعر الأسود  ليتجهوا أمام ذلك الحارس الضخم أمام الباب ليبعد نظراته السوداء ثم ينظر اليهم لترفع ليسا تلك البطاقتين الذهبيتين ليتأكد من كونها غير مزيفة فهذا الملهى فقط لذوي نفود و سلطة ليعيد بعدها نظره لملابسهم لتزفر جيني و ليسا بغضب لتزيل كل واحدة منهما معطف الفرو التي كانت تلبسه ليفتح بعدها ذلك الحارس اللعين ذلك الباب كما سمته جيني

لتذخل مجددا بطلتينا مما جعل الأنظار تتوجه لهم مجددا إلا أنهم لم يكترثوا فكل واحدة تبحث عن ضحيتها

ليسا(بغضب):ذلك الحارس رأس القضيب لقد اغضبني حقا.

جيني(تضحك و هي تركز بعينيها على مكان واحد): ههه معك حق و لكن كيف علمتي أن رأسه يشبه القضيب .

ليسا(بتوتر):لا لا لقد قلتها بسبب الغضب فقط فكيف لي ان اعلم شكله فأنا لم أكن أرى صور الفتيان ذو عضلات و هم عارين.

جيني(بسخرية ):حقا ليسا أما زالت هذه العادة لديك يا لك من منحرفة.

ليسا:يااا اوني انا لست منحرفة، كما عندما احادثك يجب أن تنظري الي، إلا ماذا تنظرين؟ أووه يبدو أنك وجدت الضحية الأولى حظا موفقا اذا  (تغمز بابتسامة خبيثة )استمتعي جيدا باي.

جيني:إلى أين؟

ليسا :سأذهب الى البار للشرب قليلا قبل قيامي  بالخطة.

جيني:حسنا باي،ليسا ؟

ليسا :ماذا؟

جيني(بخبث):فلتقيعيه في شباكك لا أن تضاجعيه حسنا.

ليسا(ابتسامة خبيثة ):الأول متوقع وأكيد أما الثاني فلا أظن اشك أنني سأغتصبه فهو حقا مثير و لديه عضلات بطن  (عينيها تلمع و تعد بأصابعها )

جيني:و هل رأيتي عضوه أولا من الممكن أن لا يكون رجلا كاملا.

ليسا :لا تخافي انه رجل% 100 أما عن شكله سأراه عاجلا أم آجلا و الآن باي

   تغادر المكان باتجاه البار

جيني (تضحك):ههه لا أعلم لماذا لدي صديقة مجنونة و منحرفة مثلها.

لتعيد نظرها لذلك الجالس لتراه يبادلها النظرات ليحدث تواصل بين أعينهم لتبتسم له بشكل مثير وهي تقول في نفسها
جيني:حان وقت الإصطياد.
لتذهب بعدها إلى ساحة الرقص لتبدأ بالرقص أمام تلك العينين اللتان تحدقان بها و تكاد تحرق جسدها لتكمل رقصها  دون مبالاة بعد أن اقترب فتى وسيم بقربها يرقص معها لتبادله بعدها الرقص و في بعض اللحظات تعيد نظرها لذلك الشخص الذي بدأت علامات الانزعاج تظهر على ملامحه خاصة بعد أن أمسك ذلك الفتى بخصر جيني و بدأ بلمس مؤخرتها و ظهرها العاري، لتبعده عنها بقوة إلا أنه لم يبتعد بل حاول مجددا إلا أن قاطعته تلك الصفعة التي تلقاها منها ليمسك يدها بقوة ليجرها لاحدى غرف الجنس وهي تحاول مقاومته ليرميها على احد السرائر ليحاول تجريدها من ملابسها و هي تصرخ طالبة النجدة و تقاومه.