مقدمه....

878 49 43
                                    






ثق اني لا التقط الاشياء المرمية بل انا من يقوم برميها "همست بجرءه وعيونها بعيونه....

"شنو نسيتي نفسج نتي منو ...لو اذكرج...."همس وهو يقترب من يمها لحد مصار كبالها لزم فكها وعصره قوي وقرب من وجهه
وهمس بكل حقاره وحقد"انتي مجرد خدامه لقيطه ومالج اي قيمه"

همست بكل ما الها من قوة"حتى لو جنت خدامه لقيطه وماالي اي قيمه...بس اني بشر عكسك الي تجردت من انسانيتك وفضلت  تكون حيوان

بدت عيونه تضلم وضحك ضحكته المعهوده وهو يقرب وجهه من وجههه ويعصر اكثر بخدها "انتي لي حكمتِ على روحج بالموت .....

عقدت حواجبها من كلامه بخوف..."ثواني وهجم على شفايفها يمتص بكل قوته وسنونه تضغط عليهم....
بقسوه وايديه تتجول بكل شبر من جسمها ...

شهكت لما رفعها من خصرهاً...وشمرها على الجرباية

وهمس بضحكه شر

"راح اسويـج حطب لجهنم  "


عندما يحترق العشق بلهيب جهنم

         

الاكثر سوداوية في الواتباد
____________
اول روايه اليه بالواتباد



صوتوا حتى اعرف نتو حبيتوها للرواية لطفاً ❤️🥰

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 20, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

لهـيب جهنِمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن