(زكريات مولمه (السيد المشاغب يكره الانسه المثاليه

700 14 3
                                    

ابطال الروايه .....زين وى اوليفيا من السيد المشاغب يكره الانسه المثاليه

....................................................................................................................

اوليفيا

استيقظت وجت نفسى فى احضان زين ظللت انظر الى وجهه الذى يشبه الملاك شردت وتذكرت يوم عيد ميلادى 

(فلاش بك فى الماضى)

كان يوم عيد ميلادى وكنت احتفل به فى البار مع اصدقائى و زين حبيبى جلسنا نحتفل وبعد تقطيع التورته ذهب زين وجلس على طاولت البار وكان يكثر فى الشرب ثم ذهب الجيع لكى يرقص وانا ذهبت الى زين لكن لم اجده ظللت ابحث عنه فى كل مكان لكن لم اجدوه حاولت الاتصال به لكنه لا يرد ثم جانى اتصال يوقل انه يخوننى مع فتاه فى غرفه من غرف البار ذهبت و كان يوجد غرفه كان بابها مفتوح قليلا نظرت و وجت زين مع فتاه يقبلان بعضهما  تجمعت الدموع فى عينى ولان اسطيع منع شهقاتى  وا دموعى من النزول سمعنى زين ولاكننى اخذه اجرى اسمعه ينادى على لاكن ظللت اجرى لا اعرف الى اين وظلت اسئله كثيره تدور فى بالى لماذا يا زين لماذا تخوننى ماذا فعلت بك بل بلعكس احببتك كثيرا احبببتك حب لا يسطيع ان يوصف 

(نهايه الفلاش بك )

اخرجنى من شروتى زين وهو يمسح دموعى لم اكن اعلم انى ابكى الا عندما مسح دموعى سئلنى زين لما كنت ابكى  نظرت له ثم وقفت من على السرير وا ابتعت كام خطوه ثم لففت له وسئلته الاسئله التى كانت دائما تدور فى بالى لماذا يا زين خنتنى لما انا لم افعل شى بل احببتك اكثر من نافسى لم اسطع الوقف وقعت على ركبتى بعدها تكلم زين ارجوكى سامحينى انا كنت كاثر فى الشرب لم اقصد ابدا ان اخونك و انا ايضان احببتك كثيرا احببتك اكثر من نافسى ثم ات وجلس على ركبتيه امامى ومسحى دموعى ثم قال ارجوكى سامحينى سافعل اى شىى لكى تسامحينى افعلى بى اى شى لكن سامحينى ثم اخذنى فى حضنه ليهدئنى قليلا ثم رفع راسى بيده وقبلنى قبله خفيفه وا سريعه على شفتاى وقال اذا كنتى لا تريدى ان ترينى ثانيا لن ترينى لكن بعد فرح ليام و جودى لكن تزكرى انى ساظل دائما بجنبك و ساظل احبك الى الابد ولان اكتفى من حبك ابدا وعندما تريدى ان ترينى عندها فقط سوف اعود ثم وقاف وساعدنى على الوقوف وقبلنى قبله اخره ثم قال تجهزى فا فرح جودى بعد ساعتين قال هذه ثم ذهب خارج الغرفه ظللت واقفه بضع دقئق ثم ذهبت الى الحمام وتجهزت وذهبنا الى الفرح و بعد انتهائه ركبت مع زين لكى يوصلنى لكنه اخذنى الى عماره اخره غريبه سالته اين نحن قال لى اننى سا اسكن هنا لا يفترد ان اسكن مع ليام و جودى بعدما تزوجا وافقت ودخلت معه الى العماره ثم الى الشقه واعطنى نسختى من المفتاح وعندما كان ذهب قال لى انه يحبنى الى حد الجنون وسيظل ينتظرنى مهما طال الوقت وانه سيظل يحمينى 

زين 

استيقظت على صوت بكاء نظرت لقتها اوليفيا مسحت لها دموعها وسالتها لمذا كانت تبكى وقفت وا ابتعدت قليلها ثم سالتنى لمذا خنتها عندما قالت هذه الكلمات وهى كانت تبكى احسست بقلبى يتقطع وان سهوم تدخل فيه طلبت منها ان تسامحنى و انى اعتزر لها لكنها كانت تبكى بى صمت ولم ترد  ذهبت لها ومسحت دموعها وطلبت منها ان تسامحنى لكنها ايضان لم ترد اخذتها فى حضنى لكى تهداء ثم رفعت راسها وقبلتها قبلا بسيطه وسريعه وقلت لها انها لن ترانى ثانيا الا اذا هى اردت وانى ساظل بجانبها و احميها واننى احبها الى الابد ثم وقفت و اوقفتها وطبعت قلبه اخره وقلت لها ان تذهب لتتجهز لفرح ليام و جودى ثم خرجت من الغرفه وبعد انتهاء الفرح اخذتها لكى اوصلها لكن ليس لبيت ليام اخذتها الى بيتى لانها لن تسطيع ان تجلس مع ليام و جودى بعدما تزوجا سالتنى اين نحن قلت لها انها ستسكن هنا وليس مع ليام و جودى وافقت ولم تتكلم اخذتها ودخلنا الى الشقه واعطيتها النسخه الخاص بها وعندما كنت ذاهب اخبرتها اننى احبها واننى سانتظرها خرجت من الشقه وخرجت من العماره كلها وركبت سيارتى وانا افكر بها ظللت افكر بها وانا ساير على الطريق ثم زهرت امامى شاحنه حولت ان اتفادها لكنى دخلت فى شجره كبيره انخبط راسى فى الدركسيون عندها لم اشعر بشى 

اوليفيا

بعد ذهاب زين ظللت افكر فيما حدث الصباح وى الذى قلناه وبعد ساعه من التفكير افقانى من تفكيرى صوت هاتفى وكان ليام الذى يتصل ردتت عليه مرحبا                                                                                                                                              ليام : مرحبا اوليفيا كنت اريد ان اقول لكى ان زين عمل حادث وهو الان فى مستشفى .......                                                        وقع على الخبر كالصاعقه وقعت الهاتف من يدى ونزلت من البيت و انا ابكى واجرى حتى وصلت الى المستشفى سالت الاستقبال قال لى انه فى غرفه العمليات فى الدور الثانى ذهبت اجرى على الدرج حتى وصلت و وجت ليام و جودى ثم خرج الدكتور بعد قليل من غرفه العمليات جرينا عليه وسالنه عن حال زين ثم قال انه بخير لكنه فى غيبوبه وانه  وسائلنه اذا نستطيع ان نراه فقال بامكن واحد فقط نظرنا الى بعضنا ثم قلت انا سادخل وافق وانا دخلت كان زين نائم على السريرالابيض وبى وجهه بعض الكدمات وحوله الاجهزه و متصله به ذهبت الىه و وضعت راسى على صدره وقلت له لاتتركنى لا اسطيع العيش بدونك كنت اتمنا لو كنت مستيقظ لاقول هذه الكلام لك وتسمعه كنت ائتى كل يوم مره اسبوع على نفس الحاله ائتى واجلسه معه وى امسك يده وابكى واتكلم معه واترجه بى ان يستيقظ وى اقول له اننى اسامحه و اننى احبه  ولا اسطيع العيش بدونه 

زين

عندما صدمت قى الشجره وبعه لم اشعر بى شى فقت وجت نفسى نائم على سرير ولكننى لا اسطيع ان افتح عينى او احرك يدى هل انا مت ولكنى سمعت بصوت الباب وخطوات تاتى ناحيتى ثم شعرت باحد يحضننى وكانت اوليفيا وكانت تكلمنى وتقول انها لا تسطيع العيش بدونى وانها تسامحنى و تحبنى وتريدنى ان استيقظ مر واقط طويل و هى تاتى وتمسك يدى وتبكى وتكلمنى وتطلب منى ان استيقظ لانها اشتقت الى وانها تحبنى وتسامحنى وكانت ترجونى لاستيقظ احول كثيرا ان افتح عينى او احرك يدى لاكن لا اسطيع لاكن اليوم مختلف كان يوجد بصوتها شى كانت تبكى اكثر من كل مره هذه المره جمعت كل قوتى واحول ان احرك يدى ونعم نعم نجحت ادرت ان افتح يدى حاولت ان افتح عينى ونعم قدرت ان افتحا عندما شعرت اوليفيا بهذه كانت تقول اننى استيثظت وذهبت لتنادى الدكتور دخل الدكتور واجر بعض الفحصات ثم خرج ودخل بعده اوليفيا وليام وجودى حقا اشتقت لهم و لى اوليفيا بى الاخص عندما راتنى اوليفيا جريت على و عانقتنى وكانت تقول انها اشتاقت لى وانها تحبنى وتسامحنى بدلتها العنق وقبل جبينها وسلمت على ليام وجودى 

.............................................................................................................................................................     وى بكده نبق خلصنا البارت اتمنا يعجبكوا 

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 30, 2014 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

زكريات مولمهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن