LET'S GO GUYS
I HOPE YOU ENJOY
٭•°•°•°•♦•°•°•°•٭
8:03 am
لقد حان موعد العمل الآن ، أنا أنتظر هنا منذ السابعة ربما !
هو غير مهم حقا أن آتي في وقت باكر ، سأنتظر في المقهى المقابل حتى يصل رجال الأمن ، كان يجب أن أكون حارسة بحق ، أعني أنا أصل إلى العمل قبل الأشخاص الذين يفترض بهم فعلها .
"صباح الخير أنسة إيڤيلين ." رجل الأمن المفضل لدي من كل العاملين هنا ، هو دائما ما يلقي التحية علي حين يصل ، هو على الأقل لا يزعجني بشأن مظهري وكم أنه يفزعه ، يمكننا القول بأنه شخص لطيف .
هززت برأسي له كرد لتحيته .
انتظرت إلى أن فتح الباب لأجلي ودخلت ، توجهت نحو المصعد ، الطابق التاسع ، مكتب رقم 5 ، جهاز الحاسوب رقم 5 .
مكتبي فارغ تماما ، ليس كخاصة البقية .
حسنا لما سأضع نبتة على سطح مكتبي ؟ أو لما يجب أن يكون مليئاً بصور الأيدول المفضل لي ؟
هو مكتب للعمل يجب أن يكون مليئاً بأشياء تخص العمل فقط ، على كل تلك الأشياء حقا لا تعنيني ، لست أملك اهتماما نحو النباتات وكذلك نحو الأشخاص أيضا ، ربما أنا فقط أهتم للحيوانات ؟
لا أعرف حقا ، أنا أجهل الكثير عني .
"منذ متى وأنت هنا ؟" شعر بني طويل ، جسد نحيف تلتف حوله قطع القماش بمثالية ، وجه لطيف وصوت ناعم جدا ، رائحة عطرها النفاذه هي ألن بالتأكيد .
رفعت رأسي إليها لأجيب : "كما العادة ." أجبت باقتضاب ، عبست بوجهها لتجلس بجواري ساحبة كرسيها : "ألا يمكنك أن تكوني أكثر لطفا ؟" سألت لأزفر أنا : "أنت طرحت سؤالا وأنا أجبت لذا توقفي عن التصرف بهذه الطريقة المثيرة للقرف ."
أنت تقرأ
Prosopagnosia: The Faces Blind
Romantizmدماء الذنب هي ما تغطيه، الذنب الذي لم يرتكبه، هو بريء من تهمها الموجهة له، لكن لا هي تسمع ولا هو يملك الفرصة للشرح عبث الكبار لطالما كان الصغار هم من يدفعون ثمنه، وكلاهما دفعا الثمن باهظاً، هي تدفع من مخزون روحها وهو يدفع من دواخل قلبه • -على ما تعت...