....(7)....

741 24 12
                                    



..............

دخل عليهم  بمياعة و ع طول راح لعصام اللي من انفتح الباب
بعد ع طول من جان اللي وعى ع نفسه  و ع اللي صار و

شاف اللي دخل و ع طول حظن عصام

رامي : حبيبي وينك صار لي من متى و انا انتظرك
عصام :  كنا قاعدين نتناقش ع المشروع
رامي : من متى صرت تحب الدراسة
عصام : و من متى تسأل ؟
رامي عصب بس ابتسم : ايه منو اللي وياك
عصام: احم جان
جان: تشرفنا
رامي : الشرف لي
جان : عصام حروح اللحين عقب نتناقش

طلع جان و عطول للحمام غسل وجهه و شاف نفسه في

المراية يفكر شلون سمح لنفسه يتمادى وية عصام و يخون

سالم  شاف رقبته لقى أن مكان البوسة حمر شوي و توهق

عدل قميصه و مشى  للكفتيريا شاف زياد  و عطول راح حقه

كان يسولف وية زين عن الدراسة جلس جنبهم و  ملامحة

تدل ع أنه متضايق سألة زياد شفيه قالة أن بطنه تألمه شوي

مر اليوم ع خير  و رجع ع البيت  ع طول رمى نفسه على

السرير و قعد يفكر باللي صار و شلون تمادى و فوق كل ذا

حس أن خان حبيبه سالم و شلون يسوي فيه كذا  و كمان

عصام طلع أن عنده حبيب لذا فكر الأفضل أن يكلم عصام و

و يقولة أن ينسى اللي صار و خاصة أن عنده حبيب و لو سالم

درى احتمال تصير مصيبة كبيرة  قرر في نفسه أن يخلي

وقت  لسالم و يرجع علاقته اقوى وياه خاصة أن صار يهمله

ع طول اخذ جواله و دخل ع إسم عصام كتب لة أن اسف ع

اللي صار اليوم  و أن ينسى اللي صار و اكيد إن كان باللحظة

ضعف  كتب لة عصام أن ما صار شي و أن كلامه صح و لازم

يركزون ع المشروع افضل .

................

اسفة ع التأخير 💙💙
حاليا ذا اللي طلع معي
انشاء الله راح انزل واحد
الفجر او بكرا
انتظروني.
.............

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 02, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

وَتَنْحيث تعيش القصص. اكتشف الآن