★قبل القراءه اضغط على نجمه★
التقيَت بكِ ذَاكٌ ليَومِ كالقًدٌر،
وبقُتً صٌورَتكِ بذاكرًتيِ كالَغًباِر..!
كونيِ فيٌ جامعة الفنون، ونظر لطلابهاَ وهمّ يحومون حولَ لحديقه ومعهمَ أدوات العزف او الرَسم يشعرنيِ بسعادة
،،
هذه جامعة نسبه ليِ حلَم وتحققّ بعد الكثيرَ من الصعوبَات؛ أولهاَ والدتيِ، أرادت وظيفة بأجر جيد لضمان حياتيِ
،،
أريد أن أكون عزفة البيانو التي واعدتها منذ طفوله؛ انا متيمّمه بهاَ *ونحن نتواعد*
أنحنائي تسعين درجه أمام شخص يشهد لهُ زمانهُ، ومعجباتهُ أيضا نعم جيون جيونغكوك الشاب الوسيم ذاَت صوت خارق للطبيعه، نعم هو من أسسّ جامعة الفنون في سيؤل
قاطع تفكيري صوتهُ "انتِ أسمك ِ أرلي؟ " اومئت لهُ بنعم..
وضعَ اوراقيِ مع بعض الملفات ، بالأوان مختلفة ٍ وأردف بأبتسامةٍ متسعةٍ مليئه بطاقه الآيجابيه؛ لذلك جامعة حين دخولها تشعرُ برَاحةٍ : "أتبعَينيِ منً فضلكِ"
،،
نتمشىَ بهدوء ولاحظتُ شيء لجميع يتصرف مع جونغكوك وكأنه صديق؛ أنحنائي وآحترامي المبالغ فيهُ كانَ هبائاً
"نعَم هوُ كذلكَ !"
قاطع تفكيري ردهُ علي !ولكن كيف عرف بما أفكر وسئلتهُ بأستغراب وجوابهُ مقنع "تفكرين بصوت عالِ" همهمت بتفهم
،،
وكملنا سير بصمتٍ ولكن انا لن أسمح بصمت يكون سيد المكان لذلك أردفت:
"أنت كيف تتعامل مع طلبه براحه؟ قد يكونوا أحد المعجبين المهوسين،ولا يملكون موهبه"
نَظر لي وقال:
"بِعد قبول يِقَام أمتحان لمِعرفه أن كَان شِخص يِجد رسم أو العزف أو الغناء، حِسب ملفه شخصي "
سِكوتهُ كان لفتره قصيره ليِقراء محِتوى رساله التي وصلتهُ قبل قليل،ليكمل بعدها:
"وا6ن لم يجد أحد تلك الامور سِيطرد! " وكأنه يخبرني أن لم أجد استعمال الغناء سيُطرد بطريقه غير مباشره.
في بالي أن أخذ صوره مع جونغكوك ولكن كنت متردده وحين تجمع شجاعتيِ واخرجت هاتفي من مستودعي [لحقيبه] تقدمتُ نحونا فتَاة لاهثهٍ :
"كوك يوجد فتاتان يتشاجرا، وبعنف"
فاردف بقلقل:"حسناً سأتي "
وقبل لحاق بتلك فتاة لورديه نعم ورديه جميع ملابسها ورديه حتى شعرها بالون الوردي قال مشيراً الأمام بسباتهُ ولكن جسدي معه ،وعقلي وقلبي باحثاً عن صوت! :
"تلك الغرفه تجدين أدوات العزف.. وتستطعين الغناء أيضا"
في هذه لحضه عقدت حاجباي تلقائياً، ليسئلني كوك ولكن صوتهُ تلاشى فقط شفتاهُ تتحركان ليخبرني: "انتِ بخير؟"
تجاهلتهُ تبعدت ذاك صوت،نعم جذب طبلت أذناي، لا أستطيع وصفه ولكنه يجذبني أنه ُ صوت فتى يغني كلما تقدمت خطوه صوت يصبح واضحاً
،،
،،
مسكتُ لمقبض، أحاول لمحافظه على هدوئي؛ صرير لباب مزعج قليلاً .
،
أنت تقرأ
KXXL
Romanceأنت لا تنسى ، كأغنيه حُباً لا تفارقُني،، لذا يا حبيبي من المذهل أن تكون لآ تمسى للتلكَ ألدرجه _مكتمله . «1/1»
