هاي!!
حسنا باختصار الروايه تحكي على فتاه عاشت ماضي صعب ولم تستطع تحمل انتقدات الناس لتقررب اخيرا ان تكمل دراستها الجامعيه بكوريا ...هي بارده جدا و لا تكون الصدقات و لا ترغب بالتعلق باحد ...ماذ؟ وما قصه الماضي الذي تخفيه ؟ و من سيساعدها بالخروج من...
على الهاتف: انا:" كيف هو الحال معك جيسوو؟" جيسو:" في أفضل حال ,تعلمين ,لقد مرى وقت طويل وتغير الكثير ,لكننا اشتقنا اليكي جميعا,هل تصدقيت كانغ را ؟ لقد تقدم لي بيكي بالزواج هل تصدقيين؟" انا* انفعلت*:" فعلا ؟ يااااه لقد سعدت كثيرا لهذا ,وماذ عن البقيه ؟ماذ حصل معهم؟" جيسو:"ومينا ايضا تزوجت يونغي" انا:" اااااا ,لا أصدق, و لما لم أعلم ,هل فعلت ذلك دون أن تخبروني" جيسو:" لا هي لم تقم بزفاف حتى , قامت بسهره صغيره فقط , ومينا الآن بقمة السعاده مع يونغي (اللعنه لم أكن أريد نهايه أوباتي مع مينا لكن لا خيار) " انا:" لا مشكله وماذ عن تاي وليزا ؟" جيسو:" حسب علمي ان تاي سيتزوجها نهايه هذا الشهر لكن الزفاف سيكون في تيلاندا, ماذ عنك هل من شيء معك انت وجونغكوك؟" انا:" لا شيء ,نحن على تواصل بطريق الأنترنات لكني أشتاق له جدا " جيسو:" لن يطول ذلك أكثر لا تقلقي" انا:" ماذ؟" جيسو:" لا لا ,لم أقل شيء ,ااا والأن أمي تطلب مني البدأ بالتحضير يجب أن أذهب الأن" *تقفل الخط* انا:" ااا تشه تلك السخيفه ,لقد اصيبت بحمى الحب بالفعل *اضحك * أغلقت الخط لأتنهد بعمق بينما كنت في طريقي للعوده للمنزل ,لقد أنهيت العمل **في مكان أخر** أنزل الحقيبه وخرج من المطار ,توقف قليلا لينضر من حوله ويقول:" انا قادم اليك فقط انتضري ....:" انتضر لقد جأت" التقت جونغكوك لوالدي الذي أتى معه أيضا ... نعم ,انه جونغكوك لقد جاء لتونس برفقت والدي ,وليس ذلك فقط ,لقد أخبره بكل شيء و والدي كان سعيدا بذلك ,والأفضل أيضا أن والدي وبعد كل تلك السنين التي غابها سيجدد عقد الزواج مع أمي , ستجمع شمل عائلتي مجددا .... جونغكوك:" سيد بيتر , هيا بسرعه ,انا متحمس جدا لأراها " ابي:" هاتي حقائبك ,سأخذها معي للمنزل وأنت اذهب لمكان محددا وافعل ما أخبرتني أنك ستفعله " جونغكوك:" اهههه حسنا , انا اشعر ببعض التوتر,لكن ذلك سيكون جيدا" قال ذلك ليتجها للمرسى *حيث السفن* ,ضل ينتضر قدومي لبعض الوقت ,حتى رأني قادمه ارتدي كالتالي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جونغكوك كان ينضر لي بتمعن وانا قادمه,لكني لم أره ,بقيت أمشي للأمام وأفكر ,لقد اتصل بي والدي وقال انه يجب عليا الذهاب للمرسى على الفور ,حتى صدمة برأيته أمامي ,فقط تخيلي حبيبك الذي فارقته بسبب بعض الضروف تلاقينه فجأه امامك في الشارع بينما تمرين ,تجمدت في مكاني بينما هو الأخر ينضر لي حتى يجري كلانا للأخر و نعانق بعضنا بحراره ,فعلا إشتقت له كثيرا , غمست رأسي في صدره لأستنشق رائحه العطر ذاتها , وهو يعانقني بينما يداه تدوران حول رأسي
