برجاء يكفي ذلك انزلي الان ستسقطين وتموتي
لا لن انزل الي ان تعدني بانك
لن تتركني لأبد
هو
انجل يكفي
هي
حسنا سأقفز وتتأهب
للقفز
يصرخ
توقفي عن ذلك فهذا غباء
هي
اعلم وانت تعلم اني غبيه
هو
حسنا اقفزي فانا مؤكد سارتح منك
هي
حقا ولكنك لبود وستتألم م...
قاد بهدوء محاول السيطره ع انفعاله وانجل تلعن بسرها ذلك المتحجر الذي يحاول التهرب من مشاعره ويقاوم لتحاول فتحن حديث ولكنه يرد بقتضاب لتغضب وتكتم غيظها وتصمت وتفكر بما عليها عمله بالخطوه القادمه وابتسمت بخبث لما ورد براسها من افكار ستنفذها بدقه ولنري سيد دانيال كم ستتحمل امام ماسافعل بك لتنتهي اخيرا الرحله الممله لما يقارب النصف ساعه فصمت وتجهم وانجل المسكينه ليست معتاده ع عدم الحركه والصمت الممل ولكن عليها التحمل فانجل الجديده المثيره الرائعه عليها ان تكون واثقه وليست طفله مشاغبه ليتحدث اخير بنبره حاده و بضيق مابك انجل هيا انزلي لتنظر له بستفهم وترد ماذا ليرد عليها بتجهم ويقول ماذا ماذا لقد وصلنا هيا واشار لها بالنزول بضجر لتقطب حاجبيها وترد بدلل وميوعه ماذا تريد مني النزول هكذا الا يجب ان تنزل وتفتح الباب داني ليصرخ بحنق ماذا ولما افعل ذلك لترد وهي تمد شفتيها بشكل طفولي مثير جعله يجذع من رغبته فتقبلها وهي هكذا وهي تقول الا استحق ان تفعل لي ذلك الست جميله كالذين تفعل معهم هذا وتدللهم ليصرخ كفي عن ذلك انت لست مثل احد وايضا انت لست طفله لتفعلي تلك الحركات انجل وانت امراه كبيره وعليك تولي امورك لينتبه لخطائه بكلماته عن انها كبيره وليست طفله كما يخبرها دائما ويتهرب من مشاعره بتلك الحجه دائما ويؤكد له ذلك ابتسامته عيونها الامعه لان وهي تنظر له بسعاده ليظفر بغيظ وحنق وينزل مسرع من السياره وهو يلعن نفسه ويفتح لها الباب ويقول ها انا فعلت لا تتكلمي اكثر وانزلي الان هيا لتبتسم بنصر وتنزل بتمهل وبخطوات مدروسه تجعل من كل حركه تصبح مثيره وهويتبعها بعينيه حتي تفجاء بها تقف امامه وتقترب منه بطريقه مثيره فجائته كثيرا ووضعت يدها ع صدره وهمست له شكرا لك داني انت الالطف دائما وساعدها ع الوصول له ذلك الكعب العالي الذي ترتديه 👇 هنا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وعطرها الجذاب ملاء انفه وجعل اعصابه تتخدر وقلبه من انفسها الساخنه ع جده كان كالطائر المحبوس الذي يريد تكسير القفص والهرب لقد كان يدق تحت يدها بشده وكان ذلك يسعدها كثيرا فابتعدت عنه ببطئ وهي تنظر له وهو يبدو كالاحمق المصدوم فمشت وتركته ‘هو لا يدري ما الذي اصابه من قربها فهي دائما تقترب واليس ذلك فقط بل كثيرا التصقت به مابله الان بتاكيد الموقف يختلف وهذا ماسبب كل تلك الفوضه داخله فدائما كان يريد قتلها اوخنقها اوتمزيقها وهي بين يديه فادئما كان هناك سبب يشتت انتبه عن كل تلك لانوثه المثيره فهي كانت دائما المزعجه حتي اليوم لم يلحظ انها كبرت واصبحت امراه جميله يمكنها تحريك مشاعر الرجال عليه الحذر بل الحذر الشديد الان فهي حركت نحوها مشاعره وهذا ليس جيد ليس جيد اطلاقا لعلاقته القديمه بها لتقف وتنظرله من بعيد وهومكانه لم يتحرك لتبتسم لنفسهابخبث من حاله وتقول(لا تتفجاءهكذا من لان دانيال فالمفجائت اليله كثيره ليرد عليها العقلها ياللهي مالذي حدث لك وما الذي تخططين له منذ ان ارتديت هذه الملابس الغريبه المنحله التي تشبه شخصيتك لتضحك منه مابك الاتعجبك ملابسي الجديده اليست مثيره ليرد بطريقه مضحكه انها تعجبني كثيرا فهي مثيره جدا يافتاه لتضحك ياللهي اتتودد لي لان ايها المنحرف الصغير ليصرخ العقل ماذا......... ياللهي يبدو انني افعل لان الم اقل انك ستفسدين اخلاقي يوما ما وحرضيني ع لانحلال لتضحك بشده لاتقلق انا لااريد افسدك انت بل اريده هو واشارت بعيونها لداني ااذي ماذال ع وضعه من حينها ليضحك العقل ياله من مسكين لتضحك ع طريقته ) وتصرخ بداني مابك لما انت وقف هكذا هيا بنا اريد الدخول الينتبه لها داني ويترك افكاره ويمشي اليها ببطئ وهو يدعو ان تمر لامور ع خير اليله ليدخلا الحفل معا وكان يبد وحفل جميل فكان البعض يرقص بمرح واخرون يتحدثون ويضحكون واخرون بشربون وياكلون كان يبدو ان الجميع يستمتع بالحفل لتبتسم انجل وتقول يبدو حفل جيد اليس كذلك ليرد عليها بقتضاب اجل لتصرخ فجاه وتمسكه من يده وتركض به لطاوله عليها الكثير من الشباب والفتيات وهم اصدقائها الذين ادو العرض المسرحي معها وحلما رؤها ركضو جميعااليها متعجبين لمظهرها الجديد الرائع وبداء الشباب بتفحصها والثناء عليها والبعض بالتودد لها بصراحه ليشعر داني بلاختناق وكانت الفتيات يسلمون عليه ويتوددون له هو لاخر ولكن تركيزه كان ع نظرات وهمسات الشباب لها لتقترب احدي الفتيات وهي تينا الجميله العوب المشهور بالمعهد بانها تحب التجديد فعلاقتها وكانت تغار من انجل لاخذها دور البطوله بالعرض منها رغم كل مافعلت لتصل لذلك لدور فهي تريد لانتقام ويبدو انها وجدت الطريقه المناسبه لتبتسم بطريقه مغريه لداني وتقترب منه تحت نظر انجل التي كانت تشعر بالغيره تتسلل لقلبها منذ ان التفتت لتجدها تتكلم بود معه وتضحك ليجدها داني طريقه جيده لشغل تفكيره عن تلك الحمقاء لتهداء مشاعره الغريبه المزعجه ليجاريها ويوفقه ع ان يرقصها ويمشي وضع يده ع خصرها لساحه الرقص تينا 👇
