محمد-اووه يالهي يالها من حياة ممله وكانها نفس الايام
الروتين يعاد يوميا وكأنني أعيش في نفس اليوم كل يوم أذهب الى الجامعه واعود الى المنزل لحظه لقد خطرت ببالي فكره
سوف اقترح على رفاقي ان نذهب في رحله الى مكان ما
لكي اغير من الجو الكئيب الذي انا فيه حسنا من الغد سوف
اكلمهممحمد شاب يبلغ من العمر 20 سنه يدرس في الجامعة
في أحد ألايام قرر هوه ورفاقه الذهاب في رحله ميدانيه
وهيه زيارة معلم الزقوره المتواجد في محافظة ذي قار
ولما أكملو تحضيرات الرحله أنطلقو هو ورفاقه في السياره
متوجهين ألى مقصدهم وبعد طريق طويل وصلوو ألى
محافظة ذي قار حيث تتواجد الزقوره في اطراف المدينه
وصلو ألى الفندق ووضعو أمتعتهم فيه وأرتاحو قليلا ثم
أتاهم المرشد المحلي وأنطلقو الى الاثاره بعد نصف ساعه
من الزمن وصلو الزقوره وراحو يتجولون في المكان
ويمعنون النظر في أدق التفاصيل المعماريه للمعلم ألاثري
[ ] لكن محمد على خلافهم فهو لايكتفي بل مشاهده من بعيد
وراح يقترب أكثر ف أكثر من المكان حيث أفترق عنهم كليآ
رائ محمد باب في وسط بناية الزقوره وأنتابه ألفضول حوله
وراح يسأل نفسه ماهذا ألباب ومألذي يقبع خلفه ياترى
حاول أن يدخل لكن تردد مرات كثيره واخيرآ حسم أمره
وقرر ألدخول داخل أثأر الزقوره لما وصل ألى الباب وجده
أكبر حجمأ مماكان عليه من بعيد وحاول أن يفتحه لكن فشل
[ ] وحأول مره أخرى بكل قوته وفتح قليلآ ودخل محمد ألى
داخل ف وجد المكان ظلام دامس أخرج مصباح صغير
من جيبه وراح يكتشف ألمكان ثم بعد دقائق وجد غرف
كبيرة الحجم عددها 4 وراح يتفقد أمرها بحذر -
[ ] دخل أول غرفه ف وجدها فارغه كذلك الغرفه الثانيه
والثالثه وثم شد أنتبأهه ألئ الغرفه الرابعه
شعور غريب يسحبه نحوها دون أراده ذهب وفتح الباب
[ ] رأى مكتبه عظميه بل كتب وراح يقلب الكتب
واحد تلو الاخر حتى رأى كتاب كبير وقديم موضوع على
الارض عليه الكثير من الغبار وذهب نحوه وراح ينفض
ألغبار عنه وثم فتح الكتاب ف وجد صفحاته خاليه
أنت تقرأ
Babylon
Historical Fictionيسحب محمد 2000عام ق.م الى الماضي الى عهد نبوخذنصر ومن هناك تبدأ مغامرة